المستخلص: |
قدم المقال حوار مع أشرف البولاقي ومقولته لا يشيخ الشعر، لكن يشيخ الشعراء، تشيخ قصائدهم. وتناول سيرة ذاتية عنه من حيث الميلاد، والموطن، إصداراته الشعرية والأدبية، وعدد كبير من الكتب الفكرية، ومجموعتين قصصيتين. وأشار إلى وصف البولاقي بأنه ممارس عام فهل يمثل هذا التوصيف السعادة أم الإزعاج، كتاب الأدب في الواحات هل كتبته بتكليف من هيئة ثقافية، ام تطوعا وشعور بالمسؤولية، وما حدود دور الكاتب ومسؤوليته وهو الفقير في الأساس لتنوير بقعة ثقافية ما. وعرض تساؤلا هل يشيخ الشعر، هل للشاعر من وقت اعتزال، ماذا تعني كلمة شاعر، للمرأة حضور قوي في الشعر الخاص به، فما القصيدة والرواية وما القصة بدون المرأة. واختتم الحوار بتساؤل عن قيمة أشرف البولاقي هل هو موظف كبير على يسار الوظيفة ثائر على قواعدها وآلياتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|