ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأخطار الطبيعية على المنشآت ا...>الوصف

الأخطار الطبيعية على المنشآت الأثرية بمدينة رشيد

العنوان بلغة أخرى: Natural Hazards on the Archaeological Establishments in the City of Rashid
المصدر: المجلة المصرية للتغير البيئي
الناشر: الجمعية المصرية للتغيرات البيئية
المؤلف الرئيسي: يوسف، ألاء محمد معوض (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Youssef, Alaa Mohamed Moawad
المجلد/العدد: مج16, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: مارس
الصفحات: 53 - 74
ISSN: 2090-228X
رقم MD: 1472676
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الأخطار الطبيعية | العمائر الأثرية | العصر العثماني | مدينة رشيد | مصر
كلمات المؤلف المفتاحية:
مدينة رشيد | التراث المعماري | العصر العثماني | المناخ | العوامل البيولوجية | Rashid (Rosetta) City | Architectural Heritage | Ottoman Era | Climate | Biological Factors
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: تحتل رشيد المرتبة الثانية بعد مدينه القاهرة الفاطمية من حيث إجمالي المناطق الأثرية وإن كانت تتفوق عليها في عدد المنازل الأثرية حيث توجد بمدينة رشيد مجموعة أثرية فريدة تضم اثنين وعشرين منزلا وعشرة مساجد وحماما وطاحونة وبوابة وقلعة وبقايا سور قديم. ترجع معظم العمائر الأثرية إلى العصر العثماني فيما عدا قلعة قايتباي وبقايا سور رشيد والبوابة الأثرية فهما يرجعان إلى العصر المملوكي. على الرغم من أعمال التطوير والترميم التي تمت لمجموعة المباني الأثرية في المدينة والتي هدفت إلى إزالة الأخطار التي تهدد بقائها إلا أن آثار رشيد ظلت في حاجة إلى ترميم شامل وعاجل لغالبية عناصرها المعمارية والزخرفية وذلك لسوء حالتها بسبب مظاهر التلف التي حلت بها. ويمكن حصر أهم المشكلات التي تعاني منها الأبنية الأثرية برشيد بين مجموعه من العوامل الطبيعة مثل المناخ والعوامل البيولوجية وكذلك العوامل البشرية المتمثلة في الاستعمال الخاطئ وهجر المباني والتلوث وغيرها من العوامل التي كان لها دور كبير في تدمير هذا التراث المعماري الذي يمثل حقبة مهمة في تاريخ المنطقة بدءا من العصر المصري القديم حتى عصرنا الحديث.

In fact, Rashid (Rosetta) occupies the second place after the Fatimid city of Cairo in terms of the total number of archaeological areas, despite the fact that it exceeds it in the number of ancient archeological houses. There is a unique archaeological group in Rashid (Rosetta) city, which includes twenty- two houses, ten mosques, a bath, a mill, a gate, a castle, and the remains of an ancient fence. Most of the ancient buildings date back to the Ottoman era, with the exception of Qaitbaiy Castle, the remains of the Rashid (Rosetta) wall and the ancient gate, as they date back to the Mamluk era. Despite the development and restoration work that has been done to a group of ancient buildings in the city, which aimed to remove the dangers that threaten their survival, the monuments of Rashid remain in need of a comprehensive and urgent restoration of the majority of their architectural and decorative elements, and this is because of their poor condition due to the manifestations of damage that befell them. The most important problems that the archaeological buildings suffer from can be summed up between a group of natural factors such as climate and biological factors, as well as human factors represented in the wrong use, abandonment of buildings, pollution and other factors that have had a major role in destroying this architectural heritage, which represents an important era in the history of the region, starting from the ancient Egyptian era until our modern era.
ISSN: 2090-228X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.