ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حركة الإصلاحات في الدولة العثمانية ونضوبها سبعينيات القرن التاسع عشر الميلادي من خلال كتاب "الأزمات الشرقية" لهنري لورنس

المصدر: دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: بربورة، حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: س17, ع63
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: مارس
الصفحات: 143 - 154
ISSN: 2090-0449
رقم MD: 1473358
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإصلاحات العثمانية | الدولة العثمانية | القرن التاسع عشر الميلادي | الأزمات الشرقية | هنري لورنس
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: بدأت حركة التنظيمات في الدولة العثمانية سنة ۱۹۳۹م لتحديث الدولة انطلاقا من النموذج الأوربي، واستمرت حتى نهاية القرن التاسع عشر الميلادي، لكن ذلك لا يعني أن الإصلاح كان تقليدا لأوربا، فالعثمانيين حاولوا التحديث باعتباره السبيل الوحيد لإنقاذ الدولة، وكانت التنظيمات هي الجانب الحكومي لهذا الاعتقاد، حيث صدرت مجموعة كاملة من اللوائح والقوانين، تجعل الجميع مواطنين عثمانيين بدلا من رعايا، وكتب قانون مدني جديد، طبق مفهوم المساواة ودفع الضرائب، وأدخلت إصلاحات على الخدمة العسكرية، كما أصبح التعليم هدفا أساسيا لدولة التحديث. وإذا كان السؤال ما إذا نجح الإصلاح أم لا؟ فبعض المؤرخين اليوم يقولون نعم بالتأكيد قد نجح، والتحديث الذي ورثته تركيا اليوم، كما ورثته بقية الدول التي كانت ضمن ولاياتها، كان جزءا من حركة التنظيمات. لكن يرى آخرون عكس ذلك، فحركة التنظيمات التي أقدمت عليها الدولة كانت أحد أهم أسباب هدمها بيد أبنائها وباسم الإصلاح. فكيف شخص هنري لورنس في كتابه: (الأزمات الشرقية) واقع ودوافع حركة الإصلاحات في الدولة العثمانية؟ وما أسباب نضوبها سبعينيات القرن التاسع عشر الميلادي حسب وجهة النظر الغربية؟

ISSN: 2090-0449