العنوان بلغة أخرى: |
Archaeological Discoveries from the Jalairi Era in the Old City of Mosul |
---|---|
المصدر: | مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية |
الناشر: | جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية |
المؤلف الرئيسي: | يحيى، أكرم محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Yahya, Akram Mohammed |
المجلد/العدد: | مج14, ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
الشهر: | نيسان |
الصفحات: | 2819 - 2870 |
DOI: |
10.33843/1152-014-002-110 |
ISSN: |
2227-2895 |
رقم MD: | 1476009 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
مدينة الموصل | مكتشفات أثرية | الجلائريون | Mosul City | Archaeological Finds | Al-Jalairiyun
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
لقد شهدت مدينة الموصل عهودا من التخلف والحرمان في أعقاب سقوط الخلافة العباسية منتصف القرن السابع للهجرة، الثالث عشر للميلاد وما تمخض عنها من سيطرة الأقوام الأجنبية الغازية المتمثلة بالمغول التتر الايلخانين ومن ثم الجلائرين، ثم أعقبتها سيطرة المغول الجلائريين، فنتج عنها عهودا من التخلف والدمار الشامل لكافة صنوف الحياة وجوانبه الدينية والمدنية والخدمية والتجارية والحضرية والعمرانية لمدينة الموصل، ومن هنا بداء يتضح جليا الدور الريادي لسكان مدينة الموصل وعلمائها وولاتها منن اعتنق الدين الإسلامي في إعادة إحياء هذه المدينة على الرغم من الدمار الذي شهدته قرابة قرن من الزمن حيث سعى علمائها العارفون ومشايخها الصالحون ورجالاتها من الموسرين والتجار واهل البر والصلاح، ومن ثبت عندهم من أهل التقوى والإخلاص لهذه المدينة، فعمروا المساجد والجوامع وأحيوا دور العلم والحديث والقرآن وشيدوا الأضرحة ولمراقد لآل البيت الأطهار ومقاماتهم ومزاراتهم، فخلفوا ورائهم من العمائر والشواخص والمكتشفات النادرة التي لم نجدها في غيرها من المدن والحواضر العربية الإسلامية أبدعتها يد الفنان الموصلي بجهود حثيثة من قبل سلطين الأسرة الجلائرية على عهد السلطان الشيخ حسن بزرك وولده السلطان أويس وأبنائه السلطان احمد والسلطان حسين، والتي لا تزال آثارها شاخصة إلى يومنا هذا. The city of Mosul witnessed eras of backwardness and deprivation following the fall of the Abbasid Caliphate in the middle of the seventh century AH, the thirteenth century AD, and the resulting control of the invading foreign peoples represented by the Mongols, the Tatars, then the Ilkhanids, then the Jalayirids, then followed by the control of the Mongols of the Jalayirids, which led to eras of Underdevelopment and total destruction. For all types of life and its religious, civil, service, commercial, urban and architectural aspects of the city of Mosul, and hence the pioneering role of the residents of the city of Mosul, its scholars and its governors who embraced the Islamic religion in reviving this city despite the destruction it has witnessed for nearly a century, as its righteous scholars and sheikhs sought its men from The wealthy, the merchants, the people of goodness and righteousness, and those whose piety and loyalty to this city are proven. They built mosques and mosques, revived centers of knowledge, hadith and the Qur’an, and built shrines and shrines for the pure family of the Prophet and their shrines and shrines. They left behind rare buildings, monuments and finds that we do not find in other cities and capitals. Islamic Arabic was created by the artist Mosul with tireless efforts by the Sultans of the Jalayiriya family during the reign of Sultan Sheikh Hassan Buzurg, his son Sultan Uwais, and his sons Sultan Ahmed and Sultan Hussein, and its effects still remain until now. Clear to this day. |
---|---|
ISSN: |
2227-2895 |