المستخلص: |
تحدث المقال عن الخشوع والتصدع في الجبال. وبين العديد من المعان العلمية والإيحاءات القرآنية، وأثبتت الدراسات العلمية الحديثة لعلم الجيولوجيا؛ إن الانضغاطات التي تحدث في الجبال تؤدي على إحداث تصدعات وتشوهات فيها، ولم يكن بمقدور بشر في زمن التنزيل معرفة كيفية خشوع الجبال وتصدعها. وأشار إلى مفاتيح نحوية، ومعان علمية من وحي الآية، وهناك معان لغوية في لفظ خاشعا، ومتصدعا. وأبرز تراتبية الخشوع والتصدع ونتائج التجارب حول مقاومة الصخور للضغط، وهناك تجارب مختلفة (تجارب الانضغاط، الجر، البسط)، والعلاقة بين قوة الضغط ودرجة التشوه. وعرض المعاني العلمية المتعددة لخشوع الجبال وتصدعها. واختتم المقال بالإشارة إلى الإنسان وغلظته، فأراد الله عز وجل توبيخه على قسوة قلبه، عند سماع القرآن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|