ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إعجاز القرآن في الحديث عن لغة الطير والحيوان

المصدر: المجلة الدولية للبحوث والدراسات
الناشر: أكاديمية رواد التميز للتدريب والاستشارات والتنمية البشرية
المؤلف الرئيسي: عوض، محمد محمد صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: مج1, ع4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 189 - 194
رقم MD: 1477305
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة البحثية عن إعجاز القرآن في الحديث عن لغة الطير والحيوان. أكدت على تهيئة الله الأرض لعيش الحيوانات المختلفة، كما هيئها للإنسان. وتطرقت إلى الحديث عن آيات القرآن الكريم التي تكلمت عن الحيوان ومنافعه وأضراره، مبينة وصف الله تعالى الجماعات من الحيوانات والطيور والحشرات بأنها أمم لها نظامها وعاداتها. وأشارت إلى رصد العلماء للغة مشتركة بين طيور برية في موزمبيق وشعب الياو المحلي. وتحدثت عن تواصل الطيور مع الإنسان، حيث أنها فعلت ذلك طواعية دون أي تدريب. وبينت أن أناس في أجزاء متخلفة من أفريقيا استخدموا أصوتًا مختلفة لاستدعاء مرشدات العسل. وتناولت تصنيف الحيوانات على أساس النوع. واختتمت الورقة ببيان تصنيف الجاحظ الحيوانات إلى أربعة أقسام، حيث قال، والحيوان على أربعة أقسام شيء يمشي، وشيء يسبح، وشيء ينساح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

عناصر مشابهة