ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الثعبان: صفاته وأوصافه في الشعر الأندلسي

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة سوهاج - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: محمد، نصيب عاشور نصيب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع71, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: أبريل
الصفحات: 245 - 268
ISSN: 1110-7839
رقم MD: 1478935
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
LEADER 03945nam a22002057a 4500
001 2222427
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 731572  |a محمد، نصيب عاشور نصيب  |e مؤلف 
245 |a الثعبان:  |b صفاته وأوصافه في الشعر الأندلسي 
260 |b جامعة سوهاج - كلية الآداب  |c 2024  |g أبريل 
300 |a 245 - 268 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سعت الدراسة إلى التعرف على الثعبان وصفاته وأوصافه في الشعر الأندلسي. بينت أن الثعبان اسم عام لكل حيوان من مرتبة الثعابين، رتبة الحرشفيات من الزواحف، كما جاء في المعجم الوسيط، متطرقة إلى تميزه بجسمه الطويل غير ذي الأرجل، مشيرة إلى أن الحيات جمع حية، وهي رتبة من الزواحف منها أنواع كثيرة، كالثعبان، والأفعى، والصل، والأرقم، والأبتر. وأشارت إلى وصف الشعراء الأندلسيون الخوف من الثعابين، والهلع منها، وكأنه الخوف من الأسود الضارية. وأكد كثير من العلماء على أن كثير منهم غير سام. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التاريخي. وبينت أن أكثر شعراء الأندلس وصفوا الثعابين والحيات، واتخذوا منها رموزًا للكراهية، والعداوة للبشر الذين تربصوا بهم، حقدوا عليهم، حيث وصف (ابن هذيل القرطبي 305ه-389ه)، هجمات الحيات، وكأنها خصم حقود. وتطرقت إلى أن منهم، من أورد ذكر الأفاعي القاتلة، وسمها المميت في أشعارهم. وأشارت إلى أنها أتت بشتى أجناسها، وأنواعها في الرتبة الثالثة من الطائفة المعروفة بالزواحف بعد السلاحف، والسحالي. وأوضحت أن من حكمة الله تسليط بعض المخلوقات الحية على بعض. وتحدثت عن وصف الشاعر (ابن حزم 384ه-456ه)، الحية الرقشاء، بأنها موشية اللون، أي بها بياض تخلل لونها الأسود. وركزت على اهتمام الكثير من الباحثين، والدارسين بدراسة سموم الأفاعي، والثعابين، وتحديد فوائد هذه السموم، وأضرارها. أبرزت عدم انتقالها كثيرًا من بيئتها، حيث أن الثعابين التي عاشت في الصحراء، وصلت بقية حياتها فيها. وعرضت تشبيه كثير من الشعراء بانسيابها في الحركة، كانسياب الماء. واختتمت الدراسة ببيان وجود بعض الشعراء الأندلسيين في هذا الحيوان رمزًا، عبر عن كثيرً من طباع الغدر، وعدم الأمان، ووجدوا كذلك فيه كثير من الطباع التي مثلت فئة كبيرة من المجتمع الأندلسي، الذي كثر فيه الفتن، وبرز فيه النفاق، كأنه حية رقشاء حملت بداخلها كثير من السموم، التي أودت بحياة من أصبته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a أدب الحيوان  |a الشعر الأندلسي  |a الثعابين والأفاعي  |a التصوير الشعري 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 008  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ al-Adab  |l 002  |m ع71, ج2  |o 2047  |s مجلة كلية الآداب  |v 071  |x 1110-7839 
856 |u 2047-071-002-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1478935  |d 1478935 

عناصر مشابهة