المستخلص: |
أشار المقال إلى اليهود بين الماضي والحاضر. وربط بين قصة يهود بني قينقاع وأحداثها، وبين أحوال اليهود الأن، فالتاريخ يعيد نفسه. وأظهر الغرور اليهودي، ونقض اليهود للعهود كداء متأصل فيهم، فاليهود لا عهد لهم، فهم كثيرو الكذب من أجل الخداع. وأبرز مواقف اليهود لنشر الفساد، حيث استخدموا المرأة لانهيار الأخلاق، فهم اتبعوا وسوسة الشيطان وقلدوه، في الوقت الذي عقد فيه اليهودي ثوب المرأة المسلمة لتنكشف عورتها في سوق بني قينقاع، وهنا خروج عن التعاليم الإلهية. واختتم المقال بالتأكيد على أن الله تعالى يفضح المنافقين وتنكشف مساوئهم ودفائنهم، والنصر دائمًا للفئة المؤمنة فوعد الله حق بهزيمة الكافرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|