المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | نشوان، حسين عبدالله (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع424 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
الشهر: | أيار |
الصفحات: | 83 - 89 |
رقم MD: | 1481634 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يركز هذا المقال بشكل عميق على دور الفن التشكيلي الفلسطيني كوسيلة لتوثيق المأساة الوطنية وإبراز الهوية الثقافية. يستعرض المقال تطور الفن التشكيلي الفلسطيني منذ بداياته في خمسينيات القرن الماضي، مع الإشارة إلى دور رواد مثل إسماعيل شموط، الذين استخدموا الفن كأداة للتعبير عن معاناة اللجوء والاحتلال. عبر تحليل الأساليب الفنية المختلفة التي اعتمدها الفنانون الفلسطينيون، مثل الواقعية في تصوير اللجوء وفن الشارع الذي أصبح أداة احتجاجية. مشيرًا إلى تطور الفن التركيبي، الذي يوظف عناصر من البيئة المدمرة كوسيلة لتوثيق الجرائم الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، ومبينًا الكيفية التي أصبح بها الفن التشكيلي وسيلة للبقاء على قيد الحياة نفسيًا وثقافيًا، حيث يدمج بين التعبير الجمالي والمقاومة السياسية.علاوة على ذلك، يناقش المقال تأثير الحروب المتكررة على قطاع غزة وكيف ألهمت هذه المآسي إبداعات فنية فريدة تعكس صمود الشعب الفلسطيني. مختتمًا بالإشارة إلى أهمية الفن كوثيقة تاريخية وشهادة حية على نضال الفلسطينيين من أجل الحرية والكرامة." كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام AI. |
---|