المستخلص: |
يشير البحث بين سطوره إلى الأحوال العامة التي كانتتسود في مدينة دمشق زمن الحكم الأيوبي، وهي دراسة لكافة الأحوال السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية، حيث من شأنها إلقاء الضوء على المدينة بأحوالها من جهة، وعلى اهتمام الأيوبيين بهذه المدينة من جهة أخرى. فرضت مدينة دمشق نفسها من أهم المدن الواقعة في بلاد الشام، لجهة جغرافيتها وتاريخها السياسي والحضاري، وبالتالي فإن الأيوبيين قد أدركوا هذه المكانة الرفيعة من فلم يفرطوا بها ولا بالعناية بحضارتها.
The signs of research are between the general conditions and the general conditions that prevailed in the city of Damascus, and a study of all political and economic conditions, and a study of all political and economic conditions, and other general conditions. Its policies were imposed on the region located in the Levant, in terms of its geography, history and civilization.
|