ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حقيقة الكفر عند المعتزلة...>الوصف

حقيقة الكفر عند المعتزلة

العنوان بلغة أخرى: The Reality of Disbelief According to Al Moatazela
المصدر: حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
الناشر: جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
المؤلف الرئيسي: الزين، أنوار نبيل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Zayn, Anwar Nabil
المجلد/العدد: ع40, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: يونيو
الصفحات: 89 - 110
ISSN: 2357-0423
رقم MD: 1483883
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | الفرق الكلامية | الأدلة العقلية | موانع التكفير
كلمات المؤلف المفتاحية:
الكفر | المعتزلة | أصول المعتزلة النقلية | اعتقاد القلب وعمله | الكفر بالأفعال والجوارح | Disbelief | Al Moatazela | Fundamentals | Al Moatazela Al Naqlya | The Belief of the Heart and its Work | Disbelief with Actions and Organs
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: اهتم الإسلام بالعقل اهتماما بالغا وفق ضوابط محددة تتفق مع قدراته، فقد جعله الله مناط التكليف وأحد الضرورات الخمس التي أمر الله بحفظها، كما جاء القرآن والسنة مملوئين بالأدلة العقلية التي هي آيات الله الدالة على عظمته والتي قصرت عنها عقول أهل الكلام من المتكلمين والفلاسفة. وعز الإسلام وساد أهله حينما وضعوا العقل في موضعه وأنزلوه منزلته، فجعلوا القرآن والسنة هما الأساس والعقل تابع لهما، ولكن زل البعض في هذا الباب فرفع العقل فوق منزلته وكلفه ما لا يستطيع فدب الخلاف وظهر الخلل وتمثل ذلك في منهج المعتزلة وغيرها من الفرق الكلامية التي جعلت العقل مصدرا وحكما على نصوص الشرع الحكيم. وقد شغلت مسألة التكفير حيزا من دراسات الباحثين المختصين في علم العقيدة، وإن قلنا التكفير تنصرف أذهاننا إلى الخوارج كونها فرقة عد التكفير أصلا من أصولها التي قامت عليه، أما الحديث عن التكفير عند فرقة نشأت في الأصل لمنع التكفير وقامت على أسس عقلية من حرية المكلف في اختياره وفعله فهو أمر مستبعد إلى حد ما. ومن هنا جاء البحث بعنوان "حقيقة الكفر عند المعتزلة" ليكشف عن أصوله وأسبابه وشروطه وموانعه، ومن ثم يشير إلى آثار هذا المنهج في العصر الحديث.

Islam has taken care of the mind according to specific regulations consistent with its abilities. Allah has made it mandatory and one of the five imperatives that Allah has ordered to stick to. Al- Quran and Sunnah are full of mental evidence that is Allah's proofs of his greatness and for which the minds of Theologians and Philosophers fell short. Islam has become more great and more common because of sticking to mind and treating with them rightly, but some people fell in this through giving the mind exaggerated attention and assigning it to do over difficult missions. As a result, the disagreements and defaults have happened and this has been manifested in the approach of Al Moatazela and other Theology teams that made the mind a source and judgment of the wise texts of Al Shara. The issue of labeling a disbeliever has occupied some of the studies of doctrinal scholars, and if we say atonement distracts our minds from Al Khawarej as a band that labeling a disbeliever is originally considered descends from its basic origins. Talking about atonement in a band originally created to prevent labeling a disbeliever and based on mental foundations of the assignee's freedom to choose and do that is somewhat unlikely. Hence, the current research is entitled "The reality of disbelief according to Al Moatazela" to reveal its origins, causes, conditions and obstacles, and this refers to the effects of this approach in modern ages.
ISSN: 2357-0423

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.