ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Understanding the New Economic Institutionalism in an Era of Global Interdependence

العنوان بلغة أخرى: فهم المؤسساتية الاقتصادية الجديدة في عصر الاعتماد المتبادل العالمي
المصدر: مجلة الغري للعلوم الاقتصادية والإدارية
الناشر: جامعة الكوفة - كلية الإدارة والاقتصاد
المؤلف الرئيسي: Ogunbanjo, Bimbo (Author)
المجلد/العدد: مج20, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
الصفحات: 535 - 574
ISSN: 1994-0947
رقم MD: 1484952
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المؤسسات | المؤسساتية الاقتصادية الجديدة | المؤسسيون | التنمية | التخلف | الاقتصاد السياسي | Institutions | New Economic Institutionalism | Institutionalists | Development | Underdevelopment | Political Economy
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
LEADER 06854nam a22002297a 4500
001 2228407
041 |a eng 
044 |b العراق 
100 |a Ogunbanjo, Bimbo  |e Author  |9 703148 
245 |a Understanding the New Economic Institutionalism in an Era of Global Interdependence 
246 |a فهم المؤسساتية الاقتصادية الجديدة في عصر الاعتماد المتبادل العالمي 
260 |b جامعة الكوفة - كلية الإدارة والاقتصاد  |c 2024 
300 |a 535 - 574 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a ظهرت المؤسساتية الجديدة في الثمانينيات كمعارضة لوجهات النظر الفردية الضيقة التي حكمت العلوم السياسية والاقتصاد وعلم الاجتماع. رأى كل من السلوكيين والاقتصاد الكلاسيكي الجديد التقليدي أن النشاط السياسي والاقتصادي الجماعي هو النتيجة الكاملة للاختيارات الفردية، واعتبروا المؤسسات مجرد ظاهرة ثانوية، مجرد تراكم للسمات على المستوى الفردي. باستخدام خلفية تاريخية غنية، يستخدم المؤسسين المعاصرون تقنيات مؤسسية لتوضيح الأحداث الهامة على المستوى الكلي والتقدم العلماني الدائم. وهم يؤكدون أن العادات والمعايير والعادات -وبعضها تعسفي ومصطنع -تشكل التفاعل البشري. تركز هذه الورقة على المؤسساتية الاقتصادية الحديثة، ومع ذلك، يمكن إرجاع جميع المتغيرات المؤسسية الحالية إلى أشكال مؤسسية سابقة يعود تاريخها إلى القرن السابع عشر على الأقل. لقد تمت دراسة تأثير المؤسسات على الأنشطة الجماعية وكذلك السلوك الفردي منذ فترة طويلة. وهنا ما تبقى من هذه الورقة. ويبدأ بدراسة كيف قامت الأجيال السابقة من المؤسسيين، أو الاقتصاديين السياسيين الكلاسيكيين، بتوفير الإطار اللازم لحل مفارقة التخلف. وهو يستكشف كيف خلق أسلاف المؤسساتية الاقتصادية الجديدة عوالم جديدة لم تكن موجودة من قبل، وأنشأوا الأساس للرأسمالية والليبرالية والسلطة العلمانية، على الرغم من أن الاستبداد والفوضى والحكم وعدم الليبرالية كانت الألعاب الوحيدة في المدينة. تجادل هذه الورقة بأنه من خلال صياغة تعريف أكثر أساسية وإبداعا لمسألة أين تبدأ التنمية، فقد أعطوا الجيل القادم من المؤسساتيين هدفًا بحثيًا مثمرًا. بعد ذلك، يتحول التركيز إلى المؤسسيين الاقتصاديين الجدد وكيفية تطبيقهم لدراسة الاقتصاد والسياسة لتقديم فرضيات دقيقة وقابلة للتحقق حول أسباب التقدم والليبرالية والنظام وكذلك كيفية الحفاظ على هذا التوازن. ويختتم هذا البحث بالسؤال التالي: على الرغم من الوعي العام بالمؤسسات التي تعزز التقدم، كيف يمكننا تفسير مجتمع يظل فيه عدد كبير من المشكلات العملية التي اعترف بها الاقتصاديون السياسيون الكلاسيكيون منذ عقود مضت؟  |b New institutionalism emerged in the 1980 s as a counter to the narrow individualistic viewpoints that ruled political science, economics, and sociology. Both behaviorists and traditional neo-classical economics saw collective political and economic activity as the whole outcome of individual choices, and saw institutions as epiphenomenal, just the accumulation of individual-level traits. Utilizing a rich historical background, contemporary institutionalists employ institutionalist techniques to elucidate significant macro-level occurrences and enduring secular advancements. They contend that customs, standards, and habits—some of which are arbitrary and artificial—form human interaction. This paper focuses on modern economic institutionalism, however, all current institutionalist variants may be traced back to earlier institutionalist forms that date back at least to the seventeenth century. The impact of institutions on group activities as well as individual behavior has long been studied. Here is what is left of this paper. It begins by examining how earlier generations of institutionalists, or classical political economists, supplied the necessary framework to resolve the underdevelopment paradox. It explores how the ancestors of the new economic institutionalism created new worlds where none had existed before and established the foundation for capitalism, liberalism, and secular authority, even though absolutism, chaos, rule, and illiberalism were the only games in town. This paper argues that by crafting a more basic yet creative definition of the question of where development begins, they gave the next generation of institutionalists a fruitful research goal. After that, the focus turns to the new economic institutionalists and how they apply the study of economics and politics to provide exact, verifiable hypotheses about the causes of progress, liberalism, and order as well as how this equilibrium is preserved. This paper concludes with the following question: Despite a general awareness of the institutions that foster progress, how can we explain a society in which a significant number of the practical problems that classical political economists recognized decades ago remain? 
653 |a الاقتصاد السلوكي  |a خبراء الاقتصاد السياسي  |a المؤسسون الاقتصاديون 
692 |a المؤسسات  |a المؤسساتية الاقتصادية الجديدة  |a المؤسسيون  |a التنمية  |a التخلف  |a الاقتصاد السياسي  |b Institutions  |b New Economic Institutionalism  |b Institutionalists  |b Development  |b Underdevelopment  |b Political Economy 
773 |4 الاقتصاد  |4 إدارة الأعمال  |6 Economics  |6 Business  |c 020  |e Al Gharee For Economics and Administration Sciences  |f Maǧallaẗ al-ġabī  |l 002  |m مج20, ع2  |o 1149  |s مجلة الغري للعلوم الاقتصادية والإدارية  |v 020  |x 1994-0947 
856 |u 1149-020-002-020.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EcoLink 
999 |c 1484952  |d 1484952 

عناصر مشابهة