المستخلص: |
تهدف الورقة إلى تبيان نظرة الباحث حول جدية التعاون الدولي في إطار الأمم المتحدة كمنظمة وجيدة تعنى بتنفيذ هذه الآلية لتحقيق الأمن والسلم الدوليين، وبالتالي تحقق التعايش مهما كانت الأهداف والاستراتيجيات متباينة بين مختلف دول العام، والعمل على وضع تصور موحد وغير متبيان لحد التنفار فيما يخص المصلحة المشتركة. الأمر الذي لم يتحقق بتاتا في مختلف الملفات، مما يدق ناقوس الخطر والتفكير بحدية في تطوير وتعديل منظومة الأمم المتحدة، خاثة وأن الفيتو لا يزال يشكل أداة قهر لكل المشاريع التي تتل بتسوية القضايا الشائكة خاصة ما تعلق منها بالاستعمار وأبرز مثال القضية الفلسطينية.
|