المستخلص: |
يحلل هذا البحث أزمة التعايش السلمي في إثيوبيا، حيث يواجه رئيس الوزراء آبي أحمد، الحائز على جائزة نوبل للسلام، تحديات جديدة من حلفائه السابقين نتيجة للتحولات التي طرأت على المشهد السياسي الإثيوبي، خاصة بعد اتفاقيات السلام التي أنهت النزاع مع إريتريا، ولكنها لم تمنع اندلاع صراعات داخلية جديدة. كما تناول البحث دور الجماعات السياسية والإثنية في تأجيج التوترات داخل إثيوبيا، وتأثير ذلك على استقرار البلاد. كما يتم تحليل العوامل الاقتصادية والاجتماعية التي ساهمت في تصاعد الخلافات، خاصة في ظل الأزمات الاقتصادية وانعدام الثقة بين المكونات السياسية المختلفة، واستعراض ردود الفعل الدولية على هذه الأزمة، وتأثيرها على علاقات إثيوبيا مع الدول الإقليمية والدولية. كما يقدم البحث سيناريوهات مستقبلية حول إمكانية تحقيق الاستقرار في البلاد، أو استمرار حالة التوتر السياسي التي قد تؤدي إلى مزيد من الاضطرابات. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام .AI
|