ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مصطفى كمال أتاتورك وقضايا المرأة التركية

العنوان بلغة أخرى: Mustafa Kamal Ataturk and Turkish Woman's Issues
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: شريف، إيمان غانم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Shareef, Eman Ghanim
المجلد/العدد: مج14, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
الصفحات: 2821 - 2846
DOI: 10.33843/1152-014-003-109
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 1489532
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
حقوق المرأة | تعليم المرأة | المرأة والقانون المدني | المرأة والسياسة | Women Rights | Women Education | Women and Civil Law | Women and Policy
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06440nam a22002417a 4500
001 2232967
024 |3 10.33843/1152-014-003-109 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 647737  |a شريف، إيمان غانم  |e مؤلف  |g Shareef, Eman Ghanim 
245 |a مصطفى كمال أتاتورك وقضايا المرأة التركية 
246 |a Mustafa Kamal Ataturk and Turkish Woman's Issues 
260 |b جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية  |c 2024 
300 |a 2821 - 2846 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a رغم نيل المرأة لأغلب حقوقها في عهد مصطفي كمال Mustafa Kemal؛ إلا أنه لا يمكننا أن نوعزها لرغبته فقط في منح المرأة ما حصلت عليه لاهتمامه الخاص بمكانتها ولا سيما فيما يتعلق بالانتخابات؛ بل أن المرأة التركية سعت أيضا بجهودها الحثيثة للوصول إلى ما وصلت إليه ولم تكن هذه الجهود وليدة ليلة وضحاها، بل برزت بشكل واضح منذ حرب البلقان تبعتها الحرب العالمية الأولى ثم حرب الاستقلال وعلى جميع الصعد، فضلا عن عهد الجمهورية التركية التي سعت المرأة فيه للمطالبة علنا لنيل حقوقها عن طريق النشاطات التي تزعمتها النساء المثقفات ومنهن السيدة نزيهة محي الدين بالسعي لذلك عن طريق تأسيس حزب الشعب النسوي ١٩٢٤ رغم المعارضة التي قوبل بها لاسيما بعد أن توضحت مطالب المرأة في هذه المجالات وخصوصا السياسية منها، لكن من لا يتعمق بهذا الأمر فإنه بالتأكيد سيوعز ما حصلت عليه المرأة من حقوق بأنه عطفا من مصطفي كمال ولكن هذا الأمر غير دقيق، هي فقط حصلت في فترته وإشرافه وكان لا بد له أن يلبي هذه المطالب لأنه لا يمكن رفضها وعدم الأخذ بها لاسيما بعد احاديثه الكثيرة عن دور المرأة وأنها تشكل جزءا كبيرا لا يمكن تجاهله في المجتمع وأنه من راهن على جعلها النموذج الذي سيمثل التغيرات التي طرأت على المجتمع التركي لا سيما بعد تبنيه القانون المدني السويسري وتأكيده على مكانة المرأة في العائلة إلى جانب الرجل لما تلعبه من دور في بناء أساس المجتمع. لا بد من التأكيد هنا بأن هذا البحث قد كتب بالاعتماد على المصادر التركية حصرا- لمعرفتي باللغة التركية وهذا يعني أنه سيقدم مكانة المرأة بما وصفها الأتراك أنفسهم طبقا لتطورات دورها ومكانتها التي أضحت عليها ولكنها من وجهة نظرنا لا تخلو الحقيقة من، ملاحظات عديدة لا تتوافق مع ما أطلقوا عليه "تطور وتحرر" لا سيما ما تضمنه القانون المدني.  |b Although women gained most of their rights during the era of Mustafa Kemal; However, we cannot attribute it solely to his desire to give women what she got, to his special concern for her status, especially with regard to elections; Rather, Turkish women also strived with their tireless efforts to reach what they have achieved, and these efforts were not the result of an overnight, but rather emerged clearly since the Balkan War, followed by the First World War, then the War of Independence, and at all levels, In addition to the era of the Turkish Republic, in which women sought to publicly demand their rights through activities led by educated women, including Mrs. Naziha Muhyiddin, who sought to do so by establishing the Women’s People’s Party in 1924, despite the opposition that was met with, especially after women’s demands in these areas, especially political ones, became clear. Of these, but whoever does not delve deeply into this matter will certainly attribute the rights that women have acquired to be a sympathy from Mustafa Kamal, but this matter is not accurate. They only occurred during his period and supervision, and it was necessary for him to meet these demands because they cannot be rejected and not taken into account, especially After his many talks about the role of women and that they constitute a large part that cannot be ignored in society And whoever bet on making it the model that would represent the changes that occurred in Turkish society, especially after its adoption of the Swiss Civil Code and its emphasis on the position of women in the family alongside men because of the role they play in building the foundation of society. It must be emphasized here that this research was written based on Turkish sources exclusively, given my knowledge of the Turkish language. This means that the status of women will be presented as described by the Turks themselves, according to the developments in their role and status that they have attained. However, from our point of view, the truth is not devoid of many observations that are not compatible with what they called “development and liberation,” especially what is included in the Civil Code. 
653 |a مصطفى كمال أتاتورك، رئيس تركيا، ت. 1938 م.  |a تعليم المرأة  |a الحقوق الانتخابية  |a المرأة التركية 
692 |a حقوق المرأة  |a تعليم المرأة  |a المرأة والقانون المدني  |a المرأة والسياسة  |b Women Rights  |b Women Education  |b Women and Civil Law  |b Women and Policy 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 التاريخ  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 History  |c 109  |e Journal Of Babylon Center For Humanities Studies  |f Mağallaẗ markaz Bābil li-l-dirāsāt al-insāniyyaẗ  |l 003  |m مج14, ع3  |o 1152  |s مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية  |v 014  |x 2227-2895 
856 |u 1152-014-003-109.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1489532  |d 1489532