ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور الجيش السياسي في المملكة ا...>الوصف

دور الجيش السياسي في المملكة المتوكلية اليمنية "1948-1961"

العنوان بلغة أخرى: The Role of the Political Army in Mutawakkilite Kingdom of Yemen 1948-1961
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: عباس، أمين ياسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abbas, Ameen Yasin
مؤلفين آخرين: جاسم، نعمة إسماعيل (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج14, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
الصفحات: 3355 - 3380
DOI: 10.33843/1152-014-003-131
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 1490219
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الجيش السياسي | المملكة المتوكلية | الحركات الوطنية | المعارضة السياسية | اليمن
كلمات المؤلف المفتاحية:
الجيش | اليمن | المملكة المتوكلية | الانقلاب | الإمام أحمد | Army | Yeman | Mutawakkilite Kingdom | Upheaval | Imam Ahmed
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: جاءت هذه الدراسة لتسلط الضوء على دور الجيش السياسي في المملكة المتوكلية اليمنية للمدة ما بين عامي (١٩٤٨- ١٩٦١)، ومدى فاعليته مع الأحداث السياسية خلال تلك المدة، إذ إن موضوع الدراسة يعد من الموضوعات المهمة في تاريخ اليمن المعاصر، ابتدأت الحركات الثورية داخل جيش المملكة المتوكلية اليمنية بوصفه العمود الفقري للدولة بعد الحرب العالمية الثانية، بسبب انتشار الوعي السياسي بين اليمنيين لاسيما في صفوف الجيش المتوكلي، الذي أخذ على عاتقه مهمة تغيير الواقع السياسي بالقوة، نتيجة التخلف الشديد الذي شهدته المملكة المتوكلية في عهد الإمامين يحيى ونجله الإمام أحمد، فبدأ الجيش يتدخل في الحياة السياسية بصورة فعلية بالتنسيق مع المعارضة المدنية، وتوج ذلك التدخل من خلال الدور البارز الذي قام به في انقلاب عام ۱۹٤٨، والذي أخفق بعد زهاء خمسة وعشرين يوما من قيامه، ولم يثن إخفاق هذا الانقلاب بعض قادة الجيش عن الاستمرار بالمعارضة السياسية للنظام الإمامي الحاكم، بل إنهم تحمسوا أكثر لاسيما بعد نجاح الثورة المصرية عام 1952، الأمر الذي دفعهم للقيام بمحاولة للتخلص من حكم الإمام أحمد عن طريق انقلاب عام ١٩٥٥ بقيادة المقدم احمد الثلايا، وعلى الرغم من إخفاق هذا الانقلاب إلا أن المعارضة اليمنية بجناحيها العسكري والمدني أصروا على التخلص من حكم الإمام أحمد بمحاولة اغتياله عام ١٩٦١، غير أن هذه العملية لم تبن على خطة مدروسة بدقة، لذلك انتهت بالفشل، لكن تأثيرها ظهر فيما بعد عندما نشطت بعض العناصر العسكرية فوحدت صفوفها وكثفت لقاءاتها مع الجناح المدني، الأمر الذي نتج عنه ولادة تنظيم الضباط الأحرار في كانون الأول عام ١٩٦١، وبقي الإمام أحمد طريح الفراش نتيجة من تلك الحادثة.

This study focuses on the role of the political army situation in Mutawakkilite Kingdom of Yemen (1948-1961) years as well as its interaction with the political events during that period. This study is one of the important studies in modern history of Yeman. The revolutionary movements inside the army of Mutawakkilite Kingdom of Yemen which was considered to be the backbone of the government after the world war II. This was due to the spread of the political awareness among Yemenies, particularly among the members of Mutawakkilite army. As a result of the severe backwardness that the Mutawakkilite kingdom witnessed during the reign of Imam Yahya and his son, Imam Ahmed, the army began to intervention in the political life effectively in coordination with the civilian opposition, and that intervention culminated in the prominent role it played in the 1948 coup, which failed about twenty-five days after its establishment. The failure of this coup did not deter some army leaders. They refused to continue political opposition to the ruling Imami regime. Rather, they became more enthusiastic, especially after the success of the Egyptian Revolution in 1952, which Promoted them to make an attempt to get rid of the ruling of Imam Ahmed through a coup in 1955 led by Lieutenant Colonel Ahmed Al- Thalaya. Despite the failure of this coup, the Yemeni opposition with its military and civilian wings, insisted on getting rid of the rule of Imam Ahmed by attempting to assassinate him in 1961. However, this operation was not based on a carefully through-out plan, so it ended in failure. But its influence appeared later when some military elements became active, united their ranks and intensified their meetings with the civilian wings, which led to it resulted in the birth of the free officers organization in December 1961, and Imam Ahmed remained bedridden as a result of this incident.
ISSN: 2227-2895

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.