ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قصدية استعمال حرف العطف في النص القرآني: دراسة في ضوء روايات آل البيت "عليهم السلام"

المصدر: مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية
الناشر: جامعة القادسية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: حسين، وسن علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hussein, Wasan Ali
المجلد/العدد: مج23, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: حزيران
الصفحات: 267 - 289
ISSN: 1992-1144
رقم MD: 1492226
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن دراسة باب حروف العطف قد خضع لاتجاهين فكريين حكما المنظومة النحوية، إذ نجد أن أهل القياس من نحاة البصرة الأوائل والتابعين لهم يثبتون لكل حرف من حروف العطف معنى مستقلا، فلم يقروا بتناوب (الواو) مع (أو) أو العكس، ولا (الفاء) مع (الواو) أو العكس، ولا (ثم) مع (الواو) أو العكس، ولا (أو) مع (بل)، ولا غير ذلك من شواهد النيابة التي قال بها الفراء (ت ۲۰۷ هـ)، ونقلها عنه المشتغلون بمعاني القرآن وإعراب القرآن، وأحكام القرآن، والمفسرون، وأصل لها أصحاب حروف المعاني، ليستقر مذهب التناوب هذا، ويتأصل في الدراسات اللغوية المتأخرة منها والحديثة. والبحث هذا يدرس قصدية استعمال حروف العطف بمعانيها اللغوية الموضوعة لها في جملة من مواطن التعبير القرآني في ضوء روايات أهل البيت، فهم (عليهم السلام) عدل القرآن وتراجمة وحيه والراسخون في علم الكتاب الذين أحاطوا بحقيقة معانيه، ومقاصده ومراميه. وفيما يأتي نماذج من النصوص القرآنية التي وردت فيها حروف العطف القصد غاب عن أذهان المفسرين وأصحاب كتب معاني القرآن الكريم وإعرابه، على حين بينت الروايات الشريفة للمعصومين (عليهم السلام) قصدية استعمال معنى هذه الحروف في كل نص، وستذكر النماذج التي تضم هذه الحروف بحسب المتعارف عليه في كتب اللغة: (الواو، الفاء، ثم، أو).

ISSN: 1992-1144

عناصر مشابهة