ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المراكز التاريخية الجزائرية بي...>الوصف

المراكز التاريخية الجزائرية بين الحماية من الاندثار وحتمية المعاصرة: دراسة حالة المدينة القديمة عنابة

العنوان بلغة أخرى: The Algerian Historic Centers between Conservation and Contemporaneity: Case Study the Medina of Annaba
المصدر: مجلة العمارة وبيئة الطفل
الناشر: جامعة باتنة 1 الحاج لخضر - مخبر الطفل ، المدينة والبيئة
المؤلف الرئيسي: زنير، رابح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: صالح، هناء صالح (م. مشارك) , دراجي، سيف الدين (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج8, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: فيفري
الصفحات: 4 - 20
ISSN: 2710-8252
رقم MD: 1492388
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
التراث الحضاري | الأنسجة العمرانية | عمليات الترميم | الجزائر
كلمات المؤلف المفتاحية:
المراكز التاريخ | المدينة القديمة عنابة | تراث إنساني | اندثار | معاصرة | Historic Centers | The Old City of Annaba | Human Heritage | Contemporary | Extinction
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن الأنوية والأنسجة العمرانية التاريخية تحمل الذاكرة الحية للحياة الثقافية، الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع المعاصر ولهذا وجب الاهتمام بما تحمله من قيمة تراثية، والبحث عن كيفية تثمين هويتنا العمرانية والمعمارية. فالعمران وعلى اختلاف الأمكنة وتغيير الزمن من أهم العناصر التي تساهم في تشكيل الهوية الحضرية والتراث الإنساني، فهو يعكس أهم ما عرفته أو ما مرت به تلك المدينة من الحضارات ومظاهر الرقي أو الانحطاط. من خلال هذه الورقة البحثية سلطنا الضوء على المدينة القديمة بعنابة كنموذج للمراكز التاريخية في الجزائر، حيث لاحظنا إن هذا التراث الإنساني الهام أصبح مؤخرا ونتيجة لعدة عوامل مهددا بالزوال والاندثار، ويأتي ذلك انعكاسا لعدم المحافظة عليه وغياب عمليات الترميم المناسبة والملائمة لمثل هذه المراكز التاريخية. هذا التدهور، إضافة إلى الموقع الاستراتيجي التي تحتله هذه المدينة القديمة كنسيج حضري أول قامت من حوله الأنسجة المتلاحقة المدينة الأوربية ونسيج ما بعد الاستقلال زاد من الرغبة إلى إزالة واقتطاع أجزاء منها تأثرا بتغيرات الوقت الحالي ورغبة في معاصرة المجريات الآنية. منهجية هذه الدراسة اعتمدت على النمط الوصفي التحليلي من خلال مقاربة نوعية تعتمد أساسا على الملاحظة والتحقيق الميداني ومعايشة الوسط لعدة سنوات ومعرفة مجال الدراسة عن قرب مدعمة بحوارات مع السكان والسلطات والجمعيات المهتمة بالتراث في مدينة عنابة، والتي تأكدنا بعد البحث أن هناك توجها نحو المحافظة عليها.

The nuclei and historical urban tissues carry the living memory of cultural, social and economic life of contemporary society, and therefore it is necessary to pay attention to the heritage value and search for how to preserve and value our urban and architectural identity, urbanization and different places and changing times are the most important elements that contribute to the formation of urban identity and human heritage, it reflects the most important things that I have known or what this city has gone through civilizations and manifestations of sophistication or decadence, Through this research paper we highlighted the old city of Hanaba Kanmudj for the historical centers in Algeria, where we noted that this important human heritage has recently become and as a result of several factors threatened with extinction and extinction, this is a reflection of the lack of preservation and the absence of appropriate and appropriate restorations of such historical centers, This deterioration, in addition to the strategic position occupied by this old city as the first urban fabric around it, has increased the desire to remove and cut parts of it, influenced by the changes of the present time and the desire to contemporary the real-time events. The methodology of this study was based on the descriptive analytical pattern through a qualitative approach based mainly on observation, field investigation, middle life for several years and knowledge of the field of study closely, supported by dialogues with the population, authorities and associations interested in heritage in Annaba, which we confirmed after research that priority and inevitability tend to be maintained.
ISSN: 2710-8252

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.