ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الموريسكيون بين الفرنجة وتباطؤ...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

الموريسكيون بين الفرنجة وتباطؤ الدعم الإسلامي "897-1018 هـ. / 1492-1609 م."

العنوان بلغة أخرى: Moriscos between the Franks and the Slowed Down Islamic Support "897-1018 AH. / 1492- 1609AD."
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: عويد، فراس حمد خلف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Owaid, Feras Hamad Khalaf
المجلد/العدد: مج31, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: شباط
الصفحات: 474 - 489
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1492946
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الدعم الإسلامي | قادة الثورة الموريسكية | حقوق المسلمين
كلمات المؤلف المفتاحية:
الموريسكيون | محاكم التفتيش | غرناطة | ثورة البشرات | الطرد النهائي | Moriscos | Inquisition | Granada | Skin Revolution
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تمثل المرحلة الممتدة من سنة ٨٩٧هـ/ ١٤٩٢م السنة التي سقطت فيها غرناطة آخر معاقل المسلمين في الأندلس بيد النصارى إلى سنة ٩٧٥هـ/ ١٥٦٨م، مرحلة عذاب مرير لمسلمي الأندلس عامة وغرناطة على وجه التحديد، وذلك بعدما استباحت محاكم التفتيش كل قيم البشرية وانتهكت حقوق المسلمين بروح حاقدة متجردة من أي رأفة أو إنسانية لدرجة أنها لم تكن لترضى أن يعيشوا تحت حكم النصارى إلا أن يعلنوا براءتهم من دين الإسلام ويعتنقوا المسيحية وأطلقت عليهم تسمية (الموريسكيين). لذلك لم يقف مسلمو غرناطة مكتوفي الأيدي أمام غطرسة ووحشية محاكم التفتيش، وبعدما تقطعت بهم السبل من أجل تغيير واقعهم المرير أعلنوا ثورتهم الكبرى سنة ٩٧٥هـ/ ١٥٦٨م التي تسمى أيضا ثورة البشرات نسبة إلى سلسلة الجبال المحيطة بغرناطة والتي تحصن فيها البقية الباقية من مسلمي الأندلس وأعلنوا فيها ثورتهم، واستمرت تلك الثورة لسنتين كانتا حافلتين بشتى صور التضحية والبطولة الإسلامية ضد تسلط النصارى والكنيسة الكاثوليكية المتمثلة بمحاكم التفتيش سيئة الصيت. لكن تلك الثورة العارمة لم يكتب لها النجاح لأسباب عديدة، ومنها عدم تلقيها للمساعدة المرجوة من الدول الإسلامية التي كان ينظر إليها الموريسكيون بعين الأمل من أجل مساعدتهم للخلاص من سلسلة الجرائم المرتكبة بحقهم.

The period of 897AH/ 1492AD to the year 975AH/ 1568AD in which Granada fell the last Muslim stronghold in Andalusia, with Christians was a period of bitter agony for the Muslims of Andalusia in general and Granada in particular, after the inquisition had violated all human values and took the rights of Muslims in envious spirit and disinterested of any compassion or humanity to the extent that it would not have been satisfied to live under the rule of Christians except to declare them innocent of the religion of Islam and to convert to Christianity and call them "Morskine". Therefore, the Muslims of Granada did not stand idly by in front of the arrogance and brutality of the Inquisition, and after they were stranded in order to change their bitter reality, they declared their grand revolution in 975/1568 AD, which is also called the skin revolution, relative to the series of mountains around Granada, which barricaded the rest of the Muslims in which they declared their revolution. The revolution lasted for two years. It witnessed various forms of sacrifice. It represented the Islamic Championship against the oppression of the Christians and the Catholic Church, the notorious Inquisition. But that massive revolution was not successful for many reasons, including the fact that it has not received the assistance of States.
ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.