ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هيدغر وتجاوزه للميتافيزيقا في بعدها الأنطولوجي

العنوان بلغة أخرى: Heidegger and His Depassement of Metaphysics on its Ontological Dimension
المصدر: مجلة الناصرية للدراسات الاجتماعية والتاريخية
الناشر: جامعة معسكر - مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: نصرف، سمية (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Nasref, Soumia
مؤلفين آخرين: بودومة، عبدالقادر (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج15, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: جوان
الصفحات: 314 - 326
ISSN: 2170-1822
رقم MD: 1493483
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأنطولوجيا | الميتافيزيقا | تجاوز | هيدغر | القرن العشرين | Ontology | Metaphysics | Depassement | Heidegger | Twentith Century
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 05978nam a22002417a 4500
001 2237226
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 781391  |a نصرف، سمية  |e مؤلف  |g Nasref, Soumia 
245 |a هيدغر وتجاوزه للميتافيزيقا في بعدها الأنطولوجي 
246 |a Heidegger and His Depassement of Metaphysics on its Ontological Dimension 
260 |b جامعة معسكر - مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية  |c 2024  |g جوان 
300 |a 314 - 326 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لقد شكلت الميتافيزيقا على مر العصور تحديا أساسيا للفكر الفلسفي، وأثرت بشكل كبير على منظومة الفلسفة الغربية ببعديها الأنطولوجي والقيمي، إذ تميزت الميتافيزيقا بارتفاعها عن مستوى الحواس والظواهر الحسية وتمثلت قضاياها في تجريد الأفكار والمفاهيم عن الواقع الحسي، وهذا الارتفاع في المستوى جعلها موضوعا للنقاش المكثف حول علاقتها بالمعرفة الإنسانية، وبشكل خاص العلمية التجريبية، وذلك راجع إلى تجريد المسائل الميتافيزيقية من العوامل الحسية والتجريبية، وبالتالي صعوبة تطبيقها على مستوى الواقع الحسي وحتى على مستوى المفاهيم، ما جعل الفيلسوف الألماني يهتم هيدغر بالميتافيزيقا اهتماما بالغا سواء كان مباشرا أو غير مباشر لأنها حسبه مسها نوع من التشويه (الانحراف) الذي جعلها تقع في المأزق، وعمل على تأويل المصطلح بجعلها تتناول وجودية الوجود لأن بدايات الفلسفة كانت حول الوجود، وكان ذلك بإقامة الفرق الجوهري والأساسي بين الوجود والموجود، والرجوع إلى الشعر باعتباره يسكن الوجود، فالشاعر حسبه يحظى بهذا الامتياز. ولتجاوزها والتفوق على هذه الصعوبة يتعين أولا إلى مقارنة ومقايسة بين الفلسفة الميتافيزيقية والفلسفة التي تسعى إلى تجاوزها، وإعادة مساءلة النصوص الفلسفية الكبرى لتاريخ الغرب وتقويض تاريخ الأنطولوجيا، حيث هذه المجاوزة تكون بإقامة حوار يسعى إلى تملك الميتافيزيقا من خلال عصورها بوصفه وجودا للموجود وتاريخها بوصفه تاريخ الوجود. إن تجاوز الميتافيزيقا هو عدم البحث على جواب السؤال عن "الوجود" والبداية في استعرا ض سؤال البدء المنسي، نعني سؤال "الوجود"، ذلك أن الموجود هو الذي ملأ العالم دائما وشغل عقول الناس، وهذا المشروع (تجاوز الميتافيزيقا) اعترف صاحبه بأنه ما استطاع التخلص من تأثيرات الميتافيزيقا بشكل نهائي.  |b Metaphysics, from where it is a fundamental question for philosphical thinking throughout its history, has formed the core of the western system in its ontological and value parts, and its transcendence to the balance of the senses put it in the dock, which referred it to denying the relation ship between it and human knowledge, especially experimental science in particular, in fact that metaphysical issues tend to abstract away from sensory implications, even at a conceptual leve. What made the German philosopher Heidegger pay a great attention, whether direct or indirect, to metaphysics, because according to him, it was touched by a kind of distrotion (deviation) that made it fall into a predicament ; and he worked on interpreting the term by making it deal with existence of existence, in view of the fact that the beginnings of philosophy were about existence, this was by establishing the essential and fundamental difference between existence and being and refering to poetry as inhabiting existence, the poet according to him enjoys this privilege. To depass it, there must first be no comparison between the metaphysical thought and the thought seeking to transcend it. Second, the great philosophical texts of Western history must be questioned, and undermine the history of the ontologie, where this transcendence is through making a dialogue that seeks to appropriate metaphysics through its ages as an existence of the being and its history as a history of the existence. The depassement of metaphysics means to pardon the question of « existence » and resume the forgotten question of initiation, that is the question « existence », that is because the existent is the one who has always filled the world and occupied people. And this project (depassement of metaysics) its owner admitted that he was never able to get rid of metaphysics completely. 
653 |a الفكر الفلسفي  |a المسائل الميتافيزيقية  |a الظواهر الحسية  |a البعد الأنطولوجي 
692 |a الأنطولوجيا  |a الميتافيزيقا  |a تجاوز  |a هيدغر  |a القرن العشرين  |b Ontology  |b Metaphysics  |b Depassement  |b Heidegger  |b Twentith Century 
700 |9 195095  |a بودومة، عبدالقادر  |e م. مشارك 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 014  |f Al Nāṣiriyyaẗ  |l 001  |m مج15, ع1  |o 1708  |s مجلة الناصرية للدراسات الاجتماعية والتاريخية  |t Nasiriyah Journal of Social and Historical Studies  |v 015  |x 2170-1822 
856 |u 1708-015-001-014.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1493483  |d 1493483 

عناصر مشابهة