ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اللوحات الجدارية الفلكية بمقابر الدولة الحديثة في مصر القديمة

العنوان بلغة أخرى: Ancient Egyptian Astronomical Murals in the Tombs of the New Kingdom
المصدر: مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية
الناشر: الجمعية العربية للحضارة والفنون الإسلامية
المؤلف الرئيسي: بدوي، محمد نبيل مصطفي حسن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Badawy, Mohamed Nabil Mostafa
مؤلفين آخرين: الأسمر، بسمة محمد نصر (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع47
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 534 - 547
ISSN: 2356-9654
رقم MD: 1495288
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الجبار | الشعري اليمانية | الكلبية الكبرى | أيام النسئ | الكسوف | الاعتدالين | الإنقلاب الشمسي | الخسوف | Orion | Sirius | Canis Major | Epagomenal Days | Equinoxes | Solstice | Eclipse
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: تبدأ الدولة الحديثة بتأسيس الملك أحمس الأول للأسرة ١٨ سنة ١٥٤٠ ق.م، والتي كانت بداية لإعادة إحياء تراث مصر القديم، وظهور نمط جديد في تصميم المقابر، حيث فصلت القبور عن المعابد الجنائزية، وحفرت في صخور البر الغربي في وادي الملوك، ووصلنا العديد من نماذج اللوحات الجدارية من تلك المقابر، بالإضافة لمقابر النبلاء، كما شاع فن التصوير بدلا من النحت لسهولته، وشملت تلك التصاوير مشاهد جنائزية تصف رحلة الكيانات المقدسة في السماء، وخرائط فلكية لتحديد الوقت عن طريق حركة النجوم. عرفت الفنون المصرية القديمة طوال تاريخها بتقاليدها المقدسة، التي تعبر عن مفاهيم كونية، ولذا اعتبر الخروج عن تلك التقاليد بمثابة تدمير للنظام الكوني، فكانت أية محاولة لتغييرها تقابل بالاعتراض من جهة الكهنة، كما حدث زمن أخناتون عندما ظهر أسلوب جديد في الفن بعد أن جعل التقديس فقط لأتون رمز الشمس، فأصبح هو العنصر الوحيد الذي يؤثر في كل شيء فهو العالم بعناصره، وهو مصدر النيل والقوى اللازمة للحياة، فظهر أتون كعنصر أساسي في لوحات تلك الفترة. انتهت فترة أخناتون ليبدأ بعد ذلك عصر الرعامسة، والإعلاء من مكانة آمون كاله خالق، واستعادة أساليب الفن القديمة، بما يحمله من حفظ لدور وأهمية الكيانات المقدسة التي كانت رموزا لأجرام أو مظاهر كونية. وبذلك كانت عقيدة المصري القديم بما تحمله من تقديس للمظاهر الكونية، هي الأساس في تشكيل سمات فنه. وفيما يخص فن التصوير الجداري في مقابر الدولة الحديثة القريبة من الأقصر، نجد العديد من خرائط السماء، والتصاوير الجنائزية المرتبطة بحركة الكيانات المقدسة في السماء، والعالم الآخر، بداية من أقدم لوحة جدارية حفظت من الحضارة المصرية، تمثل خريطة للسماء، والموجودة على سقف مقبرة سننموت مستشار الملكة حتشبسوت.

The new kingdom began when king Ahmose I found the dynasty 18 at 1540 B.C. Which was beginning of the revival of the ancient Egyptian heritage, And a new style tomb’s designing, When it separated from the funerary temples, And was dug in the rock of western bank in valley of the kings. This tombs near Luxor in addition the tombs of nobles, Preserved many astronomical diagrams, to describe the journey of the celestial bodies cycles, and time keeping through using the stars movement. It’s known that Ancient Egyptian’s arts have sacred traditions, Reflect Cosmic concepts, Because that, Changing this traditions was meaning destroying the cosmic order. So it was a shocked to the priests at the time of Akhenaten, When he made changes in the religion and so the arts, Because he made reverence only to the sun god Aten, The only element that effects everything, The main source of the Nile, And forces necessary for life. In hence it was the main art figure at that time. After Akhenaten’s time, The Ramesside’s period starts its restoration of the traditional arts, That was sacred through all the ancient Egyptian time, And reflect the role of the sacred deities, That were considered as a symbols of an astronomical phenomena. So this Ancient Egyptian’s beliefs based on the reverence of cosmic manifestations formed the style of arts, And regarding the murals of the new kingdom’s tombs, There are many models of astronomy diagrams starting with those on the ceiling of Senenmut’s tmob.

ISSN: 2356-9654