ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العلاقات التونسية المغاربية وم...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

العلاقات التونسية المغاربية وموقف الحبيب بورقيبة من وحدة المغرب العربي "1957-1987"

العنوان بلغة أخرى: Tunisian-Maghreb Relations and Habib Bourguiba’s Position on the Unity of the Arab Maghreb "1957-1987"
المصدر: المجلة التاريخية الجزائرية
الناشر: جامعة محمد بوضياف المسيلة - مخبر الدراسات والبحث في الثورة الجزائرية
المؤلف الرئيسي: عبو، نجاة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج8, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: جوان
الصفحات: 594 - 608
ISSN: 2572-0023
رقم MD: 1496519
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العلاقات الدولية | قضايا الصحراء الغربية | الاستقلال السياسي | بورقيبة، الحبيب، ت. 1420 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الوحدة المغاربية | العلاقات التونسية | الحدود التونسية | البوليزاريو | Maghreb Unity | Tunisian Relations | The Tunisian Border | Polisario
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سنتناول في هذا المقال دراسة مختصرة لطبيعة العلاقات التونسية المغاربية في عهد الرئيس "الحبيب بورقيبة" من خلال تطرقنا لموقف تونس من مختلف القضايا التي شهدتها المنطقة بعد الاستقلال، فركزنا أولا على موقف تونس من الوحدة المغاربية، وخاصة أن الرئيس "بورقيبة" كان معروف بنزعته القطرية، وثم تطرقنا لمسار العلاقات بين تونس ودول الجوار التي عرفت تأزم بسبب الحدود، وكما قدم موجز للعلاقات التونسية المغربية، وموقف "بورقيبة" من قضية الصحراء الغربية.

In this article, we will discuss a brief study of the nature of Tunisian-Maghreb relations during the era of President Habib Bourguiba, through our discussion of Tunisia’s position on Maghreb unity, especially since President Bourguiba was known for his Qatari tendencies. Then we touched on the course of relations between Tunisia and neighboring countries, which were known to deteriorate due to the borders. We also provided a summary of Tunisian-Moroccan relations, and Bourguiba’s position on the Western Sahara issue
ISSN: 2572-0023

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.