المستخلص: |
استعرض البحث جهود المؤسسات الحكومية في تحصين الوعي الديني وبثه في المجتمع. بالارتكاز على جهود المؤسسات الحكومية وغيرها في توظيف الرقمنة والتكنولوجيا المعاصرة؛ لنشر خطاب الوسطية والاعتدال؛ ونبذ خطاب التطرف والكراهية وتوعية الشباب والمجتمع بمخاطر ذلك. إضافة إلى الحديث عن الآليات والتقنيات التي يجب توظيفها لتجفيف منابع خطاب الكراهية والتطرف؛ وإحلال محله خطاب الوسطية والاعتدال لدى الشباب والمجتمع. مختتمًا بالتأكيد على ضرورة اعتماد المؤسسات العلمية وغيرها وسائل وتقنيات الرقمنة المتعددة لمواكبة التقدم المعرفي والتقني لتقليص الهوة بين المؤسسات الدينية والمؤسسات المجتمعية، وتوفير الدعم المادي والمعنوي ومستلزمات وتقنيات الرقمنة، لنشر خطاب الوسطية والاعتدال والقضاء على خطاب التطرف والكراهية والتعصب. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025.
|