ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ثقافة الجندر وأحكامه في التشري...>مارك

ثقافة الجندر وأحكامه في التشريع الإسلامي

المصدر: مجلة كلية التربية الأساسية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: الأسدي، مها عامر منصور (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Asadi, Maha Amer Mansour
المجلد/العدد: عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: آيار
الصفحات: 352 - 364
ISSN: 8536-2706
رقم MD: 1497694
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | المرأة في الإسلام | النظام الاجتماعي | الهوية الجندرية | حقوق الإنسان
كلمات المؤلف المفتاحية:
ثقافة الجندر | التشريع الإسلامي | Gender Culture | Islamic Legislation
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06858nam a22002177a 4500
001 2241583
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 497636  |a الأسدي، مها عامر منصور  |e مؤلف  |g Asadi, Maha Amer Mansour 
245 |a ثقافة الجندر وأحكامه في التشريع الإسلامي 
260 |b الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية  |c 2024  |g آيار 
300 |a 352 - 364 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a انتشرت في عالمنا العربي والإسلامي العديد من الأفكار الغربية التي وصلت مؤخرا وتجذرت بالعقل العربي والإسلامي وكان لها الأثر الكبير في تغيير أفكار أبناء المجتمع ومن بين تلك الأفكار والثقافات هو ثقافة الجندر أو الجندرية. وهذا المصطلح الذي انتشر مؤخرا في مختلف أنحاء العالم والذي يعني الفصل بين الجنسين الذكر والأنثى وتحديد هوية جندرية جديدة مكتسبة من شعور الإنسان بنفسه والصفات التي يرغب أن يكون عليها كأن يكون الذكر يعيش بهوية أنثوية وكذلك العكس بالنسبة للمرأة بأن تعيش بهوية ذكورية. وبذلك نجد أن الهوية الجندرية الجديدة لا تتكون عند الفرد لحظة الميلاد بل تحدد فيما بعد عن طريق التأثيرات والعوامل الاجتماعية والنفسية للفرد. وهذه الأفكار الغربية والثقافات الدخيلة على المجتمعات الإسلامية قد تبنتها الأمم المتحدة والمنظمات العالمية وأقرتها منظمات حقوق الإنسان وقوانين الغرب واعتبرتها هوية من حق أي فرد أن يحملها دون أن يكون لها علاقة بالاختلافات الجسدية والعضوية بين الأفراد وعلى اعتبار فرض المساواة الواجب تحققها بين الرجل والمرأة. وبتبني الأمم المتحدة لمثل هكذا أفكار وثقافات وتشجيعها لسن مثل هكذا قوانين ممنهجة القصد منها إشاعة الفساد وطمس الهوية الدينية وتجاهل فطرة الله التي فطر الناس عليها وإشاعة للحرية المطلقة ونشر للمثلية الجنسية دون قيود أو حدود ومتجاهلة لقوله تعالى: (يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقۡنَٰكُم مِّن ذَكَرٖ وَأُنثَىٰ وَجَعَلۡنَٰكُمۡ شُعُوبٗا وَقَبَآئِلَ لِتَعَارَفُوٓاْۚ إِنَّ أَكۡرَمَكُمۡ عِندَ ٱللَّهِ أَتۡقَىٰكُمۡۚ)، فهي تدعو إلى تحرر المرأة من قيود سيطرة وهيمنة الرجل والمساواة التامة بينها وبين الرجل وصولا لمفهوم الجندر بتبادل الأدوار بين الرجل والمرأة دون اعتراض من أبناء المجتمع أو مبادئ الأديان السماوية وخاصة التشريع الإسلامي. والباحثة تحاول في هذا البحث تسليط الضوء على مفهوم الفكر الجندري ونشأته وثقافته وأهم الأسباب التي أدت إلى انتشار هذه الثقافة في مجتمعاتنا الإسلامية وتوضيح حكم الشرع فيها وطرق معالجتها عقائديا وفكريا ومجتمعيا  |b Many Western ideas have spread in our Arab and Islamic world that have recently arrived and taken root in the Arab and Islamic mind and had a great impact on changing the ideas of the people of society. Among those ideas and cultures is the culture of gender or sexuality. This term, which has recently spread throughout the world, means separating the male and female genders and defining a new gender identity acquired from a person’s sense of himself and the characteristics he desires to have, such as a male living with a feminine identity, and the opposite for a woman, living with a masculine identity. Thus, we find that the new gender identity is not formed by the individual at the moment of birth, but is determined later by the individual’s social and psychological influences and factors. These Western ideas and cultures that are alien to Islamic societies have been adopted by the United Nations and international organizations, and approved by human rights organizations and Western laws, and they are considered an identity that any individual has the right to carry, without having anything to do with physical and organic differences between individuals and considering the imposition of equality that must be achieved between men and women. By adopting such ideas and cultures and encouraging the United Nations to enact such systematic laws, the intent of which is to spread corruption, obliterate religious identity, ignore the nature of God with which He created people, spread absolute freedom, and spread homosexuality without restrictions or limits, ignoring the Almighty’s saying: (O people, We have created you from a male and a female, and made you peoples and tribes so that you may know each other. Indeed, the most honorable of you in the sight of God is the most pious of you). It calls for the liberation of women from the restrictions of male control and domination and complete equality between them and men, reaching the concept of gender by exchanging roles between men and women without objection from members of society or the principles of divine religions, especially Islamic legislation. In this research, the researcher attempts to shed light on the concept of gender thought, its origins and culture, the most important reasons that led to the spread of this culture in our Islamic societies, and to clarify the Islamic ruling on it and ways to address it ideologically, intellectually and socially. 
653 |a الشريعة الإسلامية  |a المرأة في الإسلام  |a النظام الاجتماعي  |a الهوية الجندرية  |a حقوق الإنسان 
692 |a ثقافة الجندر  |a التشريع الإسلامي  |b Gender Culture  |b Islamic Legislation 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 020  |e Journal of the Faculty of Basic Education  |f Maǧallaẗ kulliyyaẗ al-muʻallimīn  |l 951  |m عدد خاص  |o 1156  |s مجلة كلية التربية الأساسية  |v 000  |x 8536-2706 
856 |u 1156-000-951-020.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 1497694  |d 1497694 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.