ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > أثر كلية الإمام الأعظم الجامعة...>الوصف

أثر كلية الإمام الأعظم الجامعة في خدمة الفقه: دراسة تطبيقية ميدانية على بعض خريجي الكلية من المتخصصين في الفقه

المصدر: مجلة كلية الإمام الأعظم الجامعة
الناشر: كلية الإمام الأعظم
المؤلف الرئيسي: الجرنان، رائد كريم مهيدي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Aljarnan, Raed Kareem Mhaidi
المجلد/العدد: ع46
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الصفحات: 435 - 469
DOI: 10.36047/1227-000-046-015
ISSN: 1817-6674
رقم MD: 1498053
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفقه الإسلامي | الشريعة الإسلامية | خريجو الجامعات | الخدمات التعليمية
كلمات المؤلف المفتاحية:
كلية الإمام الأعظم | الفقه | دراسة تطبيقية ميدانية | خدمة مجتمع | College of the Great Imam | Fiqh | Applied Field Study | Community Service
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تعتبر كلية الإمام الأعظم الجامعة واحدة من الكليات القديمة والعريقة التي تمتد جذورها إلى حقبة من الزمن منذ تأسيسها والحديثة المعاصرة في معاودة دورها الرائد لطلاب العلوم الإسلامية في العراق وغيره من أبناء العالم الإسلامي، ففي سنة ٤٥٩ه، ١٠٦٦م تم إنشاء مدرسة الإمام أبي حنيفة، وهي أول مدرسة منتظمة واسعة أنشئت في العراق، وأصبحت محط أنظار العلماء وطلاب العلوم في مختلف أنحاء العالم الإسلامي آنذاك، وظلت هذه الكلية المعطاة متواصلة في عطائها العلمي والفكري عبر القرون المتتالية، ثم أعيد بناؤها مرة أخرى عام (1911م) باسم الكلية الإمام الأعظم، وبعد احتلال بغداد سنة ١٩١٧م أعيد فتحها من جديد، وفي 1923م صدر الأمر من الحكومة آنذاك بإعادتها وجعلها تابعة لديوان وزارة الأوقاف وصارت أكبر مدرسة في العراق ونالت شهرة واسعة بين المعاهد العالية، ثم صدر عام (١٩٨٥م) قانون يقضي بتأسيس المعهد الإسلامي العالي لإعداد الأئمة والخطباء يرتبط بوزير الأوقاف والشؤون الدينية ويكون مقره في بناية كلية الإمام الأعظم، ففتح الأمل مجددا بمعاودة الكلية لممارسة دورها العريق في خدمة العلم الشرعي، وفي العام ۲۰۰۳م قرر إعادة اسمها الأول (كلية الإمام الأعظم) لتعاود هذه المؤسسة العلمية البارزة دورها في خدمة الإسلام وأهل العلم، وقد قدمت هذه الكلية خدمة جليلة إلى الفقه وأصوله، بأساتذتها وطلابها الذي انتشروا في بقاع العالم، ينشرون العلوم الإسلامية والفكر الوسطي، وفي بحثي هذا، سأسلط الضوء على الأثر الكبير الذي تركته هذه الكلية في الفقه.

The Imam al-Azam University College is considered one of the ancient and ancient colleges whose roots extend back to an era of time since its establishment and the modern one in resuming its pioneering role for students of Islamic sciences in Iraq and other sons of the Islamic world. A large, regular school was established in Iraq, and became the focus of attention of scholars and science students in various parts of the Islamic world at the time. In 1917 AD, it was reopened, and in 1923 AD, an order was issued by the government at the time to return it and make it affil- iated to the Ministry of Endowments and became the largest school in Iraq and gained wide fame among the higher institutes. And religious affairs and its headquarters will be in the building of the Great Imam College, which opened hope again for the college to resume its ancient role in the service of Islamic science, and in 2003 AD decided to restore its original name And for (The Great Imam College) for this prominent scientific institution to resume its role in the service of Islam and the people of knowledge. The great left by this college in jurisprudence.
ISSN: 1817-6674

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.