تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > بحث>محددات بروز النخبة التقنوقراطي...>الوصف

محددات بروز النخبة التقنوقراطية بالمغرب

العنوان بلغة أخرى: Determinants of the Emergence of the Technocratic Elite in Morocco
المصدر: مجلة الأبحاث والدراسات القانونية
الناشر: المركز المغربي للدراسات والإستشارات القانونية وحل المنازعات
المؤلف الرئيسي: لبوز، عماد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Labouz, Imad
المجلد/العدد: ع30
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2024
الصفحات: 241 - 257
DOI: 10.37326/1352-000-030-016
ISSN: 2335-9692
رقم MD: 1503717
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
المؤسسات الحكومية | الأنظمة السياسية | النخب التقنوقراطية | القرارات الاستراتيجية
كلمات المؤلف المفتاحية:
النخبة | التقنوقراط | الخبراء | المغرب | Elite | Technocrats | Experts | Morocco
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: لفهم النسق السياسي المغربي، ومختلف الفاعلين المتدخلين في تفاعلاته، وكذا طبيعة النظام السياسي ككل، لا بد من تفكيك شفرات تشكل مختلف المجموعات الاجتماعية التي تقوم بصياغة وهندسة مخرجات هذا النظام، سواء أكانت طبقات أو نخبا. لأن هذه المجموعات إن صح التعبير غايتها الجوهرية ممارسة السلطة، أو تنزيل سياسات سلطة أعلى منها هرمية، خصوصا وأن هذه السلطة في جوهرها تكون حكرا على فئة معينة، وبالتالي من الصعب أن يمارسها الكل وحتى وإن كان المفهوم الجديد لها يدعو للتشارك، لأن القرار في آخر المطاف يكون بيد شخص معين، أو فئة معينة، وغالبا ما تكون هذه الفئة التي يطلق عليها "النخبة التقنوقراطية" تمتلك قدرات علمية ومعرفية ومهنية مختلف عن المجموعات الأخرى، تجعلها تنفرد بالقرارات الكبرى داخل الدولة. فالحديث عن هذه الفئة، مرتبط دائما بطبيعة النظام السياسي، لأن هذا الأخير هو الذي يحددها من خلال اكتشاف مكامن خلل مختلف الفئات الاجتماعية الأخرى، خصوصا داخل البنيات الحزبية، لأن فشل أو تعثر هذه الأخيرة في إنتاج وتأطير نخبة سياسية وحزبية قادرة على مواكبة تطلعات الفئات الاجتماعية التي تعيش تحت وطأة المشاكل والآفات واللاعدالة مجاليا وترابيا، يخلق شروط خلق نخبة أخرى موازية لها، تنفرد بسلطة القرار والتصور، متذرعة بفشل الأحزاب في تدبير الشأن العام وعدم قدرتها على الاستجابة لتطلعات المجتمع.

To understand the Moroccan political system, the various actors involved in its interactions, as well as the nature of the political system, it is necessary to decode the formation of the various social groups that formulate and engineer the outcomes of this system, whether they are classes or elites. Because these groups, so to speak, have the fundamental goal of exercising power, or enforcing the policies of a higher-hierarchical authority, especially since this power is in essence limited to a specific group, and therefore it is difficult for everyone to exercise it, even if the new concept of it calls for sharing, because the decision is in the end. The end of the matter lies in the hands of a specific person, or a specific group, and this group often possesses scientific, cognitive, and professional capabilities different from other groups, called the "technocratic elite", which makes it unique.in making major decisions within the state. Talking about this category is always linked to the nature of the political system, because it is the latter that determines it by discovering the shortcomings of various other social groups, especially within party structures, because the failure or faltering of the latter in producing and framing a political and party elite creates the conditions for the creation of another elite. Parallel to it, it has the power of decision and perception alone, citing the parties' failure to manage public affairs and their inability to respond to the aspirations of society.
ISSN: 2335-9692

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.