تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > بحث>منهجيات العلوم بين التفكير وال...>الوصف

منهجيات العلوم بين التفكير والتقرير: رؤية في مقاصدية العمل الحركي للغلو والتطرف

العنوان بلغة أخرى: Science Methodologies between Thinking and Acknowledgment: A Vision into the Objectives of Movement Action against Fanaticism and Extremism
المصدر: المجلة العلمية لكلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: البيومي، محمد عبدالرحيم محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Bayoumi, Mohammed Abdul Rahim Mohammed
المجلد/العدد: ع36, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: أبريل
الصفحات: 13 - 30
ISSN: 2357-0660
رقم MD: 1506230
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الأصول الفقهية | الفكر التشريعي | منهجيات التقرير | مقاصد العمل الحركي
كلمات المؤلف المفتاحية:
منهجيات | العلوم | التفكير | التقرير | العمل الحركي | الغلو والتطرف | Methodologies | Science | Thinking | Acknowledgment | Movement Action | Extremism and Extremism
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: تتناول هذه الدراسة بيان سنن العلماء المحققين عند الكتابة في العلم، وبيان الفرق بين ما يُكتب تقريرا وما يُكتب تفكيرا، وكانا كتابي الشاطبي رحمه الله (الموافقات والاعتصام) نموذجا لذلك؛ حيث كُتبت تفكيرا لا تقريرا، وبيان اتخاذ الجماعات المتطرفة تلك الكتب مصدرا لها، معتمدة عليها بالكلية، والدوران في فلكها، وترك ما سواها، وتحويل بعض أجزاء العلوم لعلوم مستقلة، كباب المقاصد من علم أصول الفقه، الذي جعلوه علما مستقلا بمصنفات وكتب تخدم مصالحهم وتحقق مآربهم، بعيدا عن منهج العلماء المحققين وطريقتهم في التصنيف والتأليف. وبعد هذا الطرح الفكري حول مناهج التأليف وما يرد عليها من بنية بين التفكير والتقرير، يمكن أن نستخلص عددا من الأمور، منها: إن مقاصدية العمل الحركي في البنية التأليفية لجماعات الغلو والتطرُف تجنح إلى تبني لغة فكرية غير ناضجة لم تصل لدى العلماء في مختلف العصور إلى حد التعويل والتقرير. ويعبر كتاب الموافقات للشاطبي عن مرحلة اختلال في الفكر التشريعي عندما نظر إلى المقاصد بما ترتبط به من أنواع الفقوه التي تتماهى بين المآلات والأزمنة والأمكنة بنظرة منعزلة حالت بينها وبين الارتباط بعلم أصول الفقه؛ ومن ثم افتقدت إلى المنهجية الضابطة في التنزلات النصية على الواقع. وإن المدرسة العلمية الأزهرية تعتمد كتب الأصول العتيقة لكبار الأئمة عبر الأزمان في ضبط المنهجية العلمية التي أورثت الرأي لديها، منهجية منضبة أسست وفق مبادئ علمية استطاعت أن تنزل النصوص على الواقع باحترافية شديدة مما أورثها فكرا وسطيا يعبر عن صحيح الدين.

This study deals with explaining the Sunnahs of research scholars when writing about science, and explaining the difference between what is written as a report and what is written as thinking, and the two books of Al-Shatibi, may God have mercy on him (Al-Muwafaqat and Al-Itisam) were an example of this. It was written as a reflection, not a report, and an explanation of how extremist groups took these books as their source, relying on them completely, circling in their orbit, leaving everything else, and transforming some parts of the sciences into independent sciences, such as the chapter on the objectives of the science of the principles of jurisprudence, which they made an independent science with works and books that serve their interests and achieve Their goals, far from the approach of verified scholars and their method of classification and authorship. After this intellectual presentation about authorship methods and the resulting structure between thinking and reporting, we can conclude a number of things, including: The objectives of movement work in the authorial structure of extremist and extremist groups tend to adopt an immature intellectual language that scholars in different eras have not reached. The limit of reliance and determination. The book AI- Muwafaqat by Al-Shatibi expresses a stage of imbalance in legislative thought when he looked at the objectives and the types of jurisprudence associated with them that identify outcomes, times and places with an isolated view that prevented them from linking with the science of the principles of jurisprudence. Hence, it lacked a controlling methodology in textual revelations about reality. The Al-Azhar Scientific School relies on the ancient books of fundamentals of the great imams across the ages in controlling the scientific methodology that bequeathed its opinion, a exhausted methodology founded according to scientific principles that was able to bring texts down into reality with extreme professionalism, which bequeathed it thought. On average, it expresses true religion.
ISSN: 2357-0660

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.