تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > موقف أهالي جنوب نجد من حملة إس...>الوصف

موقف أهالي جنوب نجد من حملة إسماعيل بك وخالد بن سعود وحملة خورشيد باشا

العنوان بلغة أخرى: The Position of the People of Southern Najd towards the Campaign of Ismail Bey, Khalid Bin Saud, and the Campaign of Khurshid Pasha
المصدر: مجلة كلية اللغة العربية بأسيوط
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بأسيوط
المؤلف الرئيسي: الجليفي، عادل بن عبدالعزيز بن علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Julaifi, Adel bin Abdulaziz bin Ali
المجلد/العدد: ع42, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 3361 - 3453
ISSN: 2536-9083
رقم MD: 1507408
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
التاريخ السعودي | الحملات الأجنبية | نظام الحكم | أهالي نجد
كلمات المؤلف المفتاحية:
حملات | محمد علي باشا | خسائر | نجد | Campaigns | Muhammad Ali Pasha | Losses | Najd
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: لقد تعرضت منطقة نجد في التاريخ الحديث لعدد من الحملات الأجنبية العدائية على أراضيها، وتتفاوت فيما بينها بالأهداف والوسائل، ومن حيث العدة والعتاد، والقوة، أو القسوة والعنف. وتتسم اعتداءات الحملات القادمة من داخل شبه الجزيرة العربية إلى نجد بمحدودية الآثار وبعدد الخسائر البشرية، كونها حملات عابرة، تقضي بعض الوقت في أداء مهمتها، فإن نجحت نهبت ثم غادرت، وإن فشلت انسحبت بأقل الخسائر، وهذا ما نلحظه على حملات أشراف الحجاز المتقطعة، وحملات حكام الأحساء الأكثر إعداداً وتنظيماً. أما الاعتداء الأكثر قسوة وبطشاً وعنفاً وأثراً فقد تمثل بالحملات القادمة من خارج شبه الجزيرة العربية من قبل ولاة الدولة العثمانية وبالأخص الحملات التي خرجت من مصر بقيادة واليها محمد علي باشا، فهي بالإضافة إلى ما امتازت به من جودة في التخطيط والتنظيم، وكمال في العدة والعتاد، فقد كانت مصحوبة بالتصميم على تحقيق الأهداف مهما كانت الخسائر، وتتراوح سياسة الحملات الأجنبية على نجد في تلك الفترة بين الشدة في بعض الأوقات واللين والتهاون في أوقات أخرى، وذلك وفقاً لمقتضيات الظرف الإقليمي والدولي للدولة العثمانية من جهة، ولمصلحة الولايات العربية التابعة للدولة العثمانية من جهة أخرى وعندما نشأت الدولة السعودية الأولى في القرن الثاني عشر الهجري/ الثامن عشر الميلادي، حيث قامت على مبدأ واضح هدفه الأكبر جمع شتات البلاد على أساس متينة، وقد نذر قادة تلك الدولة أنفسهم لذلك المبدأ؛ دعوة إليه ودفاعًا وقد نعم سكان المناطق التي انضمت لهذه الدولة المباركة برغد عيش وأمن وأمان وإيمان ولكن تم غزوها من قبل حملات عثمانية انطلقت من مصر عام 1226/1811م، حتى تم إسقاطها سنة ۱۲۳۳هـ/ ۱۸۱۸م وتاريخ الدولة السعودية الثانية يعد من الركائز المهمة والأساسية في تاريخ المملكة العربية السعودية، ويتضح ذلك من خلال المبدأ الذي قامت عليه، وما أعقبها من أحداث تاريخية انتهت بتأسيس دولة كبيرة على يد الملك المؤسس عبد العزيز بن الإمام عبد الرحمن بن الإمام فيصل بن الإمام تركي بن عبد الله- رحمهم الله جميعًا –

In modern history, the Najd region has been subjected to a number of hostile foreign campaigns on its lands, varying in goals and means, in terms of equipment, equipment, force, or cruelty and violence. The attacks of the campaigns coming from within the Arabian Peninsula to Najd are characterized by limited effects and the number of human losses, as they are fleeting campaigns that spend some time performing their mission. If they succeed, they are plundered and then leave, and if they fail, they withdraw with minimal losses. This is what we observe in the intermittent campaigns of the nobles of Hejaz, and the campaigns The rulers of Al-Ahsa are the most prepared and organized. As for the most cruel, brutal, violent and impactful aggression, it was represented by the campaigns coming from outside the Arabian Peninsula by the governors of the Ottoman Empire, especially the campaigns that came out of Egypt under the leadership of its governor, Muhammad Ali Pasha. In addition to the quality of planning and organization and perfection in equipment and equipment, it was accompanied by determination to achieve the goals regardless of the losses. The policy of the foreign campaigns in Najd in that period ranged between severity at some times and softness and complacency at other times, according to Due to the requirements of the regional and international situation of the Ottoman State on the one hand, and in the interest of the Arab states affiliated with the Ottoman Empire on the other hand, and when the first Saudi state arose in the century The twelfth AH/the eighteenth AD, as it was based on a clear principle whose greatest goal was to bring together the country’s diaspora on a solid foundation, and the leaders of that country dedicated themselves to that principle; As a call to it and in defense, the inhabitants of the regions that joined this blessed state enjoyed a comfortable life, security, safety and faith, but they were invaded by Ottoman campaigns launched from Egypt in the year 1226/1811 AD, until they were overthrown in the year 1233 AH/1818 AD) , and the history of the second Saudi state is one of the important pillars And the fundamentals in the history of the Kingdom of Saudi Arabia, and this is evident from the principle upon which it was founded, and the historical events that followed that ended with the establishment of a large state at the hands of the founding King Abdulaziz bin Imam Abdul Rahman bin Imam Faisal bin Imam Turki bin Abdullah- may God have mercy on them all -.
ISSN: 2536-9083

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.