تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > استخدام الجمهور لوسائل التواصل...>الوصف

استخدام الجمهور لوسائل التواصل الاجتماعي وعلاقته بدعم القضية الفلسطينية عبر حملات المقاطعة: دراسة ميدانية

العنوان بلغة أخرى: The Public’s use of Social Media and its Relationship to Supporting the Palestinian Case through Boycott Campaigns: A Field Study
المصدر: المجلة العلمية لبحوث الإذاعة والتلفزيون
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الاعلام - قسم الإذاعة والتلفزيون
المؤلف الرئيسي: حسن، نجلاء محمد حامد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hasan, Najla Mohammed Hamed
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: يونيه
الصفحات: 271 - 346
ISSN: 2356-914x
رقم MD: 1511613
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشبكات الاجتماعية | الصراع العربي الصهيوني | حملات المقاطعة | الكيان الصهيوني
كلمات المؤلف المفتاحية:
وسائل التواصل الاجتماعي | القضية الفلسطينية | حملات المقاطعة | أحداث غزة | Social Media | The Palestinian Case | Boycott Campaigns | Gaza Events
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: تتحدد مشكلة البحث في التساؤل عن تأثير استخدام الجمهور لوسائل التواصل الاجتماعي على فاعلية حملات المقاطعة كشكل من أشكال دعم القضية الفلسطينية، والصعوبات التي تواجه تلك الحملات ، والسبل الكفيلة لزيادة فاعليتها، كما يهدف البحث إلى التعرف على درجة حرية التعبير كمجال عام تشكله وسائل التواصل الاجتماعي فيما يخص المقاطعة، ورصد أهم الأنشطة التفاعلية التي يقوم بها الجمهور العام فيما يخص المقاطعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتحديد أهم تأثيرات وسائل التواصل الاجتماعي (المعرفية- الوجدانية- السلوكية) على المبحوثين تجاه حملات المقاطعة، وكذلك أهم الصعوبات والسبل الكفيلة لزيادة فاعلية تلك الوسائل نحو حملات المقاطعة. في إطار سعى الباحثة لتحقيق هذا الهدف طرحت الباحثة عدة تساؤلات منها: حجم استخدام المبحوثين لوسائل التواصل الاجتماعي ودوافعه- وأهم المصادر التي يعتمد عليها المبحوثون- الأحداث المرتبطة بالقضية الفلسطينية التي يتابعها المبحوثون عبر وسائل التواصل الاجتماعي- أهم وسائل التواصل الاجتماعي كمجال عام لعرض القضية الفلسطينية- تأثيرات حملات المقاطعة (المعرفية- الوحدانية- السلوكية) عبر وسائل التواصل الاجتماعي على أفراد عينة الدراسة. كما طرحت الباحثة عدة فروض منها: توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين حجم استخدام المبحوثين لوسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرات تلك الوسائل عليهم تجاه حملات المقاطعة كشكل من أشكال دعم القضية الفلسطينية. كما وظفت الباحثة نظرية المجال العام كإطار نظري لهذا البحث: فطبقت فروضها حيث أكد هابرماس أن الخطاب يجب أن يكون مرتبطاً بالصالح العام، ولا مجال للمصلحة الخاصة في الظهور، وهو مرتبط بشكل قوي بحمالات المقاطعة التي تهم قطاعا كبيرا من الأفراد محليا وعالميا. ووفقا لما ذكره هابرماس حول المساواة من الأفراد كافة وخاصة المستوى الاجتماعي والاقتصادي، استطاعت تلك الوسائل أن تتيح لكل الأفراد إمكانية الوصول للمحتوى الخاص بالمنتجات الواجب مقاطعتها. كما اعتمد البحث على أسلوب المسح بالعينة: حيث طبقت الباحثة الدراسة على عينة عمدية من الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي، مع مراعاة تمثيل الفئات العمرية من (١٨ سنة فأكثر)، وكذلك تمثيل المستويات التعليمية والمستويات الاقتصادية والاجتماعية وفقا لنوع التعليم، والحالة الاجتماعية؛ حيث تم تطبيق الدراسة على عينة قوامها (۳۰۰) مفردة. جاءت أهم نتائج الدراسة كالآتي: أن النسبة الكبرى من أفراد عينة الدراسة بنسبة (٦٦%) يتابعون القضية الفلسطينية عبر وسائل التواصل الاجتماعي "بشكل دائم"، كما تصدرت "الصفحات الرسمية" أهم المصادر التي يتابع من خلالها الأفراد وسائل التواصل الاجتماعي (67.7%)، يليها في المرتبة الثانية وبفارق بسيط "شهود عيان من قطاع غزة"، كما وافق نحو (۹۲%) من أفراد العينة على أن "المقاطعة العربية للمنتجات والخدمات التي تدعم إسرائيل" كأكثر الأحداث الخاصة بالقضية الفلسطينية متابعة؛ حيث جاءت في المرتبة الأولى، وجاء الفيسبوك (facebook) كأكثر وسائل التواصل الاجتماعي التي يتابع من خلالها أفراد العينة القضية الفلسطينية "بشكل دائم"، كما ذكر نحو (77%) أنه "يجد في وسائل التواصل الاجتماعي فرصة لرفض العدوان الإسرائيلي"، حيث جاء في المقام الأول، وبالنسبة للتأثيرات المعرفية أكد نحو (89.3%) من أفراد العينة أن وسائل التواصل الاجتماعي "أسهمت في معرفتهم بأهم قوائم الشركات والمنتجات الداعمة لإسرائيل"؛ حيث جاءت في المقام الأول، بينما في المرتبة الثانية جاء "ساعدتهم على فضح ممارسات الاحتلال الإسرائيلي كدافع للمقاطعة"، أما أكثر العبارات الخاصة (بالتأثيرات الوجدانية) لتلك الوسائل، فجاءت عبارة "زادت من تقبلي لشراء المنتجات المحلية حتى لو أقل جودة من المنتجات الداعمة لإسرائيل" في المقام الأول، وفيما يخص العبارات الخاصة (بالتأثيرات السلوكية) لتلك الوسائل، فجاءت عبارة "جعلتني أقاطع بالفعل المنتجات الداعمة لإسرائيل".

Research summary: The research problem is determined by asking the impact of the public’s use of social media on the effectiveness of boycott campaigns as a form of support for the Palestinian case, the difficulties facing these campaigns, and ways to increase their effectiveness. The research also aims to identify the degree of freedom of expression as a public sphere shaped by social media. Social communication with regard to the boycott, monitoring the most important interactive activities carried out by the general public with regard to the boycott through social media, and identifying the most important effects of social media (cognitive- emotional- behavioral) on the respondents regarding boycott campaigns, as well as the most important difficulties and ways to increase the effectiveness of those campaigns. Means towards boycott campaigns. As part of the researcher’s efforts to achieve this goal, the researcher raised several questions, including: the extent of the respondents’ use of social media and its motives- the most important sources that the respondents rely on- the events related to the Palestinian case that the respondents follow through social media- the most important means of social media as a public field for presenting the Palestinian case- The effects of boycott campaigns (cognitive- emotional- behavioral) through social media on members of the study sample. The researcher also put forward several hypotheses, including: There is a statistically significant correlation between the extent of the respondents’ use of social media and the effects of those media on them regarding boycott campaigns as a form of support for the Palestinian case. The researcher also employed public sphere theory as a theoretical framework for this research: she applied its assumptions as Habermas emphasized that discourse must be linked to the public interest, and there is no room for private interest to emerge, and it is strongly linked to boycott campaigns that concern a large segment of individuals locally and globally. According to what Habermas said about the equality of all individuals, especially the social and economic level, these means were able to provide all individuals with access to the content of the products that should be boycotted.

The research also relied on a sample survey method: the researcher applied the study to a deliberate sample of those who use social media, taking into account the representation of age groups (18 years and over), as well as the representation of educational levels and economic and social levels according to the type of education and marital status. The study was applied to a sample of (300) individuals. The most important results of the study were as follows: The largest percentage of individuals in the study sample (66%) follow the Palestinian case through social media “permanently,” and “official pages” topped the most important sources through which individuals follow social media (67.7%), followed in second place, with a slight difference, by “eyewitnesses from the Gaza Strip,” and about (92%) of the sample agreed that “the Arab boycott of products and services that support Israel” is the most followed event regarding the Palestinian case; It came in first place, and Facebook came as the social media through which the sample members follow the Palestinian case “permanently”. About 77% also stated that they “find social media an opportunity to reject the Israeli aggression.” It came first, and with regard to cognitive effects, about 89.3% of the sample confirmed that social media “contributed to their knowledge of the most important lists of companies and products supporting Israel”; It came in first place, while in second place was “I helped them expose the practices of the Israeli occupation as a motive for the boycott.” As for the most phrases related to (the emotional effects) of these methods, the phrase “increased my acceptance of buying local products, even if they are of lower quality than products that support Israel.” In the first place, and with regard to the statements regarding (the behavioral effects) of these means, the phrase “made me actually boycott products that support Israel“.
ISSN: 2356-914x

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.