العنوان بلغة أخرى: |
تأثير الشك المناخي على المشاركة العامة للصور المناخية على الإنستجرام: دراسة استكشافية |
---|---|
المصدر: | المجلة العلمية لبحوث الإذاعة والتلفزيون |
الناشر: | جامعة القاهرة - كلية الاعلام - قسم الإذاعة والتلفزيون |
المؤلف الرئيسي: | أبو السعود، مي مجدي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abo Al Saoud, Mai Magdy |
مؤلفين آخرين: | زغيب، شيماء ذو الفقار حامد (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع28 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
الشهر: | يونيه |
الصفحات: | 1 - 25 |
ISSN: |
2356-914x |
رقم MD: | 1512157 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | الإنجليزية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الشكوك المناخية | المشاركة العامة | المراسلون | الشباب | المناخ | الإعلام الرقمي | الإنستجرام | Climate Skepticism | Public Engagement | Communicators | Youth | Digital Media | Climate | Instagram
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
قد أدى تغير المناخ في مصر إلى التجانس الإيكولوجي، وتدهور الشعاب المرجانية، والإصابة بالأمراض المنقولة عن طريق العدوى، وانعدام الأمن الغذائي، وانخفاض إمدادات المياه، والمناطق الساحلية المغمورة بالمياه، وهدم الموائل البشرية والمجتمعات المحلية، والتفاوتات في درجات الحرارة. وهذا ليس مفاجئا، لأن ثاني أكسيد الكربون هو المسؤول الرئيسي عن ارتفاع درجة حرارة الأرض والهواء. ولمعالجة التآكل والتردي المحتملين في الإسكندرية والسواحل والمناطق الأخرى، تعمل مصر الآن على صياغة خطة وطنية للتكيف مع تغير المناخ بالإضافة إلى استراتيجيتها الوطنية الأولى لتغير المناخ. وأيضا البحث عن أصناف محاصيل أخرى تكون قادرة على مقاومة الطقس القاسي. وفي نهاية المطاف، تستخدم هذه المادة كدراسة أولى للصعوبات التي يواجهها المراسلون عند إيصال رسالتهم إلى المتشككين في المناخ في محاولة للحد من الإشعاع الكربوني وتلوت الهواء. وجمعت هذه الورقة بيانات من خلال دراسة استقصائية لاختبار الشكوك المناخية بين الشباب لتحديد المتشككين في وجود التغيرات المناخية وقدرة الإنسان في الاستجابة لها باستخدام الطريقة الكمية. وتُظهر النتائج أن الإناث متشككات في قدرة الإنسان في الاستجابة والتعامل مع التغيرات المناخية أكثر من الذكور، وأن الذكور متشككين أكثر في وجود تغير المناخ علميا من الإناث. وقد تبين أن ليس هناك علاقة بين العمر وكون الشخص متشكك في المناخ. ومع ذلك، ينبغي أن يعالج القائمون على الاتصال كلا النوعين من المتشككين بطريقة مختلفة، مع التركيز على المشاركة العامة العالية في شبكات التواصل الاجتماعي. وبالنظر إلى أهمية النتائج، فإن فهم تقديرات تفاقم الظروف الإقليمية في مصر أمر مناسب. إنه يوجه المجتمع والمقيمين إلى إدارة مرونة البيئة. Climate change in Egypt has led to ecological homogeneity, deteriorated coral reefs, vector-borne disease infection, food insecurity, less water supplies, flooded coastal areas, demolished human habitat and community, and temperature discrepancies. This is not surprising, as carbon dioxide is primarily responsible for the earth's and air's rapid temperature rise. In order to handle probable corrosion and degradation of Alexandria, the coast, and other areas, Egypt is now working on drafting a national plan for climate change adaptation in addition to its first national strategy for climate change. Also look into other crop varieties that are resilient to harsh weather. Eventually, this article serves as a first examination of the difficulties communicators encounter when delivering their message to climate skeptics in an effort to reduce carbon radiation and air contamination. This paper collected data through a survey to test the climate skepticism among youth to determine the epistemic and response skeptics using the quantitative method. The results show that females are more response skeptics than males, and males are more epistemic skeptics than females. There is no relationship between age and being a climate skeptic. Nonetheless, communicators should address both types of skepticism differently, focusing on high public participation on social media. Considering the significance of the findings, understanding Egypt's regional circumstantial aggravation estimates is accommodating. It directs the community and residents to the administration of environment resilience. |
---|---|
ISSN: |
2356-914x |