ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الأساليب الديناميكية في العمارة الداخلية لرفع كفاءة وحدات الطوارئ المؤقتة

المصدر: مجلة البحوث في مجالات التربية النوعية
الناشر: جامعة المنيا - كلية التربية النوعية
المؤلف الرئيسي: ظايط، شذا مجدي سيد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جلال، أسماء محمد (م. مشارك) , مسلم، وفاء عمر (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع54
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 251 - 282
ISSN: 1687-3424
رقم MD: 1512251
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
العمارة الديناميكية | الأزمات | الكوارث | الإيواء العاجل | وحدات الطوارئ المؤقتة
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: تقع العديد من المناطق في نطاق الأزمات والكوارث الطبيعية كما أن أثار هذه الكوارث ازداد تعقيدا عن ذي قبل كتدمير المباني وتشريد السكان وإتلاف للممتلكات والإضرار بالبيئة ومن أهم مسؤوليات المعماري والمصمم الداخلي تحقيق مشروعات ذات هدف اجتماعي؛ ولذلك في حاله الكوارث والأزمات نجد أنه يبحث كلا منهما عن كيفية توفير أفضل إيواء للمتضررين في أثناء الأزمة، فلا ينحصر الإيواء العاجل في توفير مسكن مؤقت لإيواء من لا مأوى لهم، بل هو بمفهومها الشامل هو الاحتواء العاجل اقتصاديا واجتماعيا وعمرانيا، وبالتالي إن تمكنت الدول من تطبيق مفهوم حيزات الطوارئ المؤقتة بمفهومها الصحيح في حالة الكوارث المباشرة أو غير المباشرة ضمنت استقرار وسلامة شعوبها. تعتبر مواجه مشكلة إيواء ضحايا الكوارث عبئ على كاهل الدول ونفسية المتضررين؛ لذلك يعد التخطيط المسبق لعمليات الإيواء وتحديد أماكن الإيواء والاستعداد بوحدات إيواء سابقة التصنيع حيزات طوارئ مؤقته سهلة التركيب والنقل، وذات اقتصاديات متاحة، يكون لها الدور الرئيسي في سرعة الإيواء وتخفيف آثار المعاناة النفسية والمادية عن كاهل جميع الأطراف مما يتطلب إعادة النظر في تطوير وحدات الطوارئ المؤقتة من أجل تقديم مساعده أفضل لتلك المجتمعات، لذا يحتاج الأمر إلى البدء في الاتجاه للأساليب الحديثة مثل الأنظمة المتحركة والفكر الديناميكي المعاصر تلك التطورات والتقنيات المعاصرة التي شهدها العالم عبر العقود الماضية والتي بدأت تتسارع بشكل كبير على العمارة وظهور اتجاهات حديثه مثل الديناميكية إذ اعتمد هذا النمط على التغيرات التقنية والزمنية الراهنة وكيفية تغييرها المسار حياة الإنسان وتجعله يختصر الوقت والجهد اعتمادا على بعض العوامل الحركية في المباني والحيزات الداخلية التي يعيشها الإنسان ويمارس وظائفه الحياتية بها، حيث أن دراسة هذه الاتجاهات يساهم بشكل كبير في تطوير الفكر المعماري ومواكبة الاحتياجات والتغيرات السريعة التي تطرأ على متطلبات البشر واحتياجاتهم من فترة إلى أخري وفقا لنوع الكارثة أو الحدث الطارئ.

Many regions fall within the scope of crises and natural disasters, and the effects of such disasters have become more complex than ever before, such as the destruction of buildings, the displacement of people, the destruction of property and damage to the environment. One of the most important responsibilities of the architect and interior designer is to achieve projects with a social objective. Therefore, in the event of disasters and crises, each is looking at how best to provide shelter for those affected during a crisis. The problem of sheltering victims of disasters is a burden for States and for the psychological well-being of those affected, as well as for pre-planning, sheltering and pre-positioning of pre-manufacturing units (intermediate emergency spaces) and for facilitating the installation and transportation of accessible economies, which have the primary role in the speed of accommodation and mitigating the effects of psychological and material suffering on all parties. This requires a review of the development of temporary emergency units in order to provide better assistance to those communities. Therefore, it is necessary to begin to move towards modern methods such as moving systems and modern dynamic thinking.

ISSN: 1687-3424

عناصر مشابهة