ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









Forts et Châteaux a Oran et Mers-El-Kébir sous la Domination Espagnole "1505-1792"

العنوان بلغة أخرى: الحصون والقلاع في وهران والمرسى الكبير تحت الحكم الإسباني "1505-1792"
المصدر: مجلة الونشريس للدراسات التاريخية
الناشر: جامعة الجيلالي بونعامة خميس مليانة - قسم التاريخ
المؤلف الرئيسي: Fkair, Abdelkader (Author)
مؤلفين آخرين: Madani, Azzeddine (Co-Author)
المجلد/العدد: مج3, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1446
الشهر: جويلية
الصفحات: 139 - 161
ISSN: 2830-8387
رقم MD: 1517242
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
وهران | المرسى الكبير | حصون | إسبانيا | الجزائر | Forts | Oran | El Mers El Kebir
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: تتناول هذه الدراسة القلاع والحصون في وهران والمرسى الكبير خلال الحكم الإسباني ما بين 1505-1792. وهي جديرة بالدراسة باعتبارها معالم عمرانية تشهد على ما مرت به هاتان المدينتان خلال هذه الفترة. إن بعض هذه الحصون كانت في الأصل حصونا محلية، بنيت على أنقاض ربط أو حصون إسلامية راجعة إلى عصر المغرب الإسلامي، أو أجريت عليها تحويلات في عهد مختلف الولاة عهد الفترة المذكورة، من التصدي للغارات الأجنبية، تعتبر شاهدا على المقاومة الجزائرية التي ظلت مستمرة. ونظرا لأهمية المدينتين بالنسبة لإسبانيا راحت تعزز التحصينات القائمة وإنشاء تحصينات أخرى حول المركزين، واستقدمت لذلك أمهر المهندسين المعماريين من الإسبان أو الإيطاليين. في حقيقة الأمر هناك نوعان من الحصون والقلاع، حصون أنشئت قبل الاحتلال الإسباني، مثل قلعة القصبة والقصر الأحمر، وحصون أخرى شيدها الإسبان إثر احتلالهم لها، في أماكن حول القصبة، لتأمين أنفسهم من هجمات السكان المرتقبة، أو من السلطات في تلمسان، أو في مدينة الجزائر، مثل برج المونة، برج العيون، وغيرهما. وهناك نوع ثالث من الحصون تم تشييدها، وهي تلك التي تم بناؤها عقب الاحتلال الثاني لوهران سنة 1732، منها برج سانتا بربارا، وبرج سان ميغيل. لا شك أن التركيز الإسباني على إحاطة وهران بهذه التحصينات قد ساعدت في بقائهم فيها لمدة أطول رغم الغارات التي قام بها الجزائريون من حين لآخر قصد تحريرها، ونضيف هنا أنه رغم نجاح الباي بوشلاغم في تحريرها سنة 1708، إلا أن الإسبان تمكنوا من إعادة احتلالها مرة أخرى سنة 1732 بفعل بقاء هذه التحصينات قائمة، وقد ظلت المنطقة تتعرض للحصار والهجمات من قبل الجزائريين إلى أن تم تحرير المدينتين نهائيا من الوجود الإسباني في سنة 1792.

Cette étude aborde les forts et les châteaux dans Oran et d’El Mers El Kebir entre 1505 et 1792. Les espagnoles ont construit plusieurs forts. Certains d’entre eux existaient déjà comme le château de la casbah, qui était le siège des gouverneurs durant les époques islamique et espagnole, car il se trouvait au coeur de la ville d’Oran et du palais rouge. On souligne qu’un bon nombre de ces forts, était des forts locaux, ils ont été pour la plupart construits sur les ruines de ribats, ou durant le moyen âge, ou sur lesquels on avait opéré des transformations pendant les époques des gouverneurs locaux. ces derniers ont ainsi réussi à contrer les raids étrangers. Les Espagnoles ont opéré quelques changements, sur ces châteaux, ils les ont fortifié et pris comme siège de gouvernance par la même occasion. D’autres forts ont été construits par les espagnoles par mesure préventive afin de contrer les offensives menés par les habitants ou par les autorités de Tlemcen ou d’Alger. Dès leur arrivée en 1509, les espagnoles ont édifié certains forts, comme la tour del-Ouyoun, et la tour de Santa Cruz, tandis que les autres ont été construit en 1732 après leur réoccupation de la ville comme le fort de Santa Barbara, ou de Saint Miguel A noter que la majorité de ces forts est situé à l’est et au sud de la ville d’Oran, car c’est de la que provenait la menace du pouvoir d’ Alger, la ville de Mostaganem était son centre.

ISSN: 2830-8387