تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > الديني والسياسي في انتقال الخل...>الوصف

الديني والسياسي في انتقال الخلافة إلى الأمويين: المسعودي أنموذجاً

العنوان بلغة أخرى: Religious and Political Factors in the Transfer of the Caliphate to the Umayyads: Al-Masudi as a Model
المصدر: مجلة آداب المستنصرية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الطائي، عبدالستار إسماعيل عبدالرحمن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Tai, Abdel Sattar Ismail Abdel Rahman
المجلد/العدد: ع107
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: أيلول
الصفحات: 340 - 359
ISSN: 0258-1086
رقم MD: 1528517
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الخلافة الإسلامية | السياسة الأموية | التاريخ الإسلامي | الخلفاء الأمويين
كلمات المؤلف المفتاحية:
الدين | السياسة | الخلافة | المسعودي | السلطة | Religion | Politics | Caliphate | Al-Masoudi | Power
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على الاتجاهات التي قامت عليها السياسة الأموية. أولهما الاتجاه السياسي القائم على اعتماد الخلافة القوية القبلية في الشام واصطناعها وإتلافها بالعطاء والامتيازات ولكسب ولائها من جهة ولاعتمادها قوى ضاربة لتحقيق أهدافها لا سيما على الصعيد الداخلي. وثانيهما الاتجاه الديني الذي قام على استحداث الأمويين النظرية الجبرية المستمدة من المشيئة الإلهية لتبرير شرعية خلافتهم التي سلكت فيها اتجاهات سياسية أخرى لاسيما آل البيت عليهم السلام والصحابة الكرام وذلك من خلال وجهة نظر المؤرخ المسعودي في كتاباته المنطلق من وجهة نظر الرأي الآخر في تاريخ الخلافة الأموية. ومثلت الخلافة الأموية حدثا مهما وكبيرا في تاريخ الدولة العربية الإسلامية منذ نشأتها في عهد الرسول (صلى الله عليه وسلم) ومرورا بعصر الخلافة الراشدة. حيث بنيت الدولة الأموية على أسس قوية أرسى دعائمها مؤسسها الأول الخليفة معاوية بن أبي سفيان (41- 60ه/ 661- 680م) والذي كان محبا للرئاسة والذي استطاع أن ينتزع الخلافة من الحسن بن علي (رضي الله عنه) والذي تنازل عنها حفاظا لدماء المسلمين عام (41- 60ه) في مسجد الكوفة وفق شروط معلنة أبرزها أن تعود الخلافة إلى الحسن بن علي (رضي الله عنه) بعد وفاة معاوية بن أبي سفيان وأن يعمل بكتاب الله وسنة رسوله وأن يحافظ معاوية على أرواح وأملاك المسلمين. إلا أن معاوية وبعد مبايعته وتسلمه للخلافة في (عام الجماعة) تنصل عن أهم شروط وبنود الاتفاق بينه وبين الحسن (رضي الله عنه) وهو عودة الخلافة إلى الإمام الحسن بن علي (رضي الله عنه) من خلال إحداث معاوية منصب ولاية العهد لابنه يزيد وهكذا سارت الأمور مع بقية خلفاء بني أمية سواء في الفرع السفياني أو المرواني.

The Umayyad Caliphate was a major event in the history of the Arab Islamic state since its inception in the era of the Prophet (PBUH) and through the era of the Rashidun Caliphate. The Umayyad state was built on strong foundations laid by its first founder, Caliph Muawiyah ibn Abi Sufyan (41-661 AD), And who was ambitious and who was able to seize the caliphate from Hasan ibn Ali (RA), who abdicated in 41 AH for saving the Muslim’s blood in the Kufa mosque in accordance with the following conditions: • That the caliphate would return to the Ahl al-Bayt after the death of Muawiyah ibn Abi Sufyan. • That Muawiyah would act in accordance with the Book of God and the Sunnah of His Messenger. • That Muawiyah would protect the lives and property of Muslims. However, after Muawiyah assumed the caliphate after his pledge of allegiance in the year of the community (am Al-Jamaah), he withdrew from one of the most important conditions of the agreement between him and Hasan (RA), which was the return of the caliphate to the Ahl al-Bayt, by appointing his son Yazid as his successor. This is how things went with the rest of the Umayyads, whether in the Sufyanid or Marwanid branches.
ISSN: 0258-1086

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.