تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > القول بتحريف القرآن بين نصوص ن...>الوصف

القول بتحريف القرآن بين نصوص نهج البلاغة واعتقاد الإمامية: دراسة تحليلية مقارنة

العنوان بلغة أخرى: Saying That the Qur'an Is Distorted between the Texts of Nahj Albalaghah and the Belief of the Imameah: Comparative Analytical Study
المصدر: مجلة الجامعة الإسلامية للعلوم الشرعية
الناشر: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
المؤلف الرئيسي: العواد، بدر بن ناصر بن محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Awad, Badr bin Nasser bin Mohammed
المجلد/العدد: مج58, ع211
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1446
الشهر: جمادي الثاني
الصفحات: 187 - 234
DOI: 10.36046/2323-058-211-014
ISSN: 1658-7898
رقم MD: 1532747
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | تحريف القرآن | العقيدة الإمامية | علم البلاغة
كلمات المؤلف المفتاحية:
تحريف | القرآن | نهج البلاغة | الإمامية | الشيعة | Distortion | Quran | Nahj | Rhetoric
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: يُعد قول عامة الإمامية بتحريف القرآن من أشدّ الأقوال سوءًا وأكثرها فظاعة؛ لأن القرآن العظيم هو الركيزة الأساسيّة في فهم رسالة الإسلام وتلقي تعاليمه، ولهذا لم يختلف المسلمون على اختلاف فرقهم - باستثناء الإمامية - في القول بسلامته من أي تحريف، وقد نشأ القولُ بالتحريف في القرن الثاني للخروج من المأزق الخانق الناشيء عن مطالبة خصومهم لهم بالنَّص على إمامة علي في القرآن، وكيف أنّ القرآن يبيّن أحكام الحيض ويشرح صفة الوضوء ويوضح آداب الاستئذان إلى غير ذلك، ثُمّ يترك الكلام على أهمّ أصول الدين عندهم وهي الإمامة؟! هذا ما لا يُعقل! وقد استفاضت الرّواياتُ في مصنّفات الإماميّة في محاولة إثبات دعوى التحريف وتكريس القول بها فيما بينهم حتى زادت على ألف رواية، وعلى الجانب الآخر فإنّ الإمامية يُعظمون كتاب (نهج البلاغة) للشريف الرضي، ويقطعون بصحة كل ما فيه عن علي رضي الله عنه، وقد تتبعتُ نصوص الكتاب فاستخرجتُ ما يدلّ صراحةً على بُطلان القول بالتحريف، وهو ما يوقع الإمامية في تناقض صريح في موروثهم بين ما يدعي التحريف وبين ما يُقرّر الصّحة، ويكشف عمّا دخل فيه من الدس والكذب على أئمتهم.

The general saying of the Imamate to distort the Qur'an is one of the worst and most terrible sayings, because the great Qur'an is the eternal constitution of Islam, and it is the main pillar in understanding its message and receiving its teachings, and for this reason Muslims did not differ from their different sects with their exception - in saying that the Qur'an is preserved and safe from any distortion, and the saying of distortion arose in the second century to get out of the predicament in which their opponents were putting them, as they were demanding that they stipulate Ali's imamate in the Qur'an, asking: How can the Qur'an clarify the rulings on menstruation, explain the nature of ablution, and other sub-issues, and leave the discussion on the most important principle of religion - according to them - which is the Imamate!! The novels have elaborated in the writings of the Imamate in an attempt to prove the claim of distortion and devote the statement among them until more than a thousand novels, and on the other hand, the Imamiyya magnify the book (Nahj al-Balaghah) by Sharif Radhi, and cut off the validity of everything in it, has tracked the texts of the book extracted what explicitly indicates the invalidity of the statement of distortion, which causes the Imamate in an explicit contradiction in their inheritance between what is alleged distortion and what proves the validity, and reveals what entered into it from the intrigue and lying to their imams.
ISSN: 1658-7898

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.