تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > الشرط المصلحي عند الطوفي، والش...>الوصف

الشرط المصلحي عند الطوفي، والشاطبي، والطاهر بن عاشور: قراءة تاريخية تحليلية تقويمية

العنوان بلغة أخرى: Conciliatory Condition According to Al-Tawfi, Al-Shatibi, and Al-Tahir bin Ashour: Historical, Analytical and Evaluative Reading
المصدر: مجلة جامعة طيبة للآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة طيبة - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: النجران، سليمان بن محمد بن عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Najran, Sulaiman bin Mohammed bin Abdullah
المجلد/العدد: ع40
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1446
الصفحات: 196 - 222
ISSN: 1658-6662
رقم MD: 1535119
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
المصلحة المرسلة | الفقه الإسلامي | النوازل الفقهية | بن عاشور، محمد الطاهر، ت. 1393 م. | الشريعة الإسلامية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المصلحة | الطوفي | الشاطبي | الطاهر بن عاشور | الشرط | Al-Maslahah | Al-Tawfi | Al-Shatibi | Al-Tahir bin Ashour | Al-Sharat
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: المصلحة قطب رحى الشريعة، عليها مدارها، وإليه مالها، منها مبتدأ الحكم وإليها منتهاه، بها تبنى الأحكام وتضبط الأوصاف، يعظم الحكم بعظمتها، ويضعف بضعفها، هي عدة المجتهد وزاده وذخيرته عند التباس الأحكام واشتباهها؛ يفرق فيها بين المختلفات وإن تشابهت صورها، ويجمع فيها بين المفترقات وإن تباينت ظواهرها، وتبنى عليها المستجدات والنوازل عند إعواز النصوص وفقدها، تمازج المصالح الأحكام وتداخلها، ولما كان لثلاثة أئمة كبار من اعتناء بالمصلحة، بشروطها، تأصيلا وتنزيلا، هم: الطوفي، والشاطبي، والظاهر بن عاشور لهم عناية بالمصلحة وشروطها، جاءت هذه الدراسة لإبراز أثرهم المصلحي التأصيلي بقراءة تاريخية تحليلية تقويمية لنتاجهم المصلحي، مظهرا أثر شروط المصلحة عليها. وكانت أهم نتائج البحث: أن آخر القولين للطوفي إطلاق المصلحة من شروطها ومراتبها؛ فيعتد بأي مصلحة، لا يفرق بين كونها ضرورية أو حاجية أو تحسينية، أما الشاطبي: فاعتبر المصلحة في الضروري والحاجي، دون التحسيني فوافق الغزالي في شفاء الغليل، أما الطاهر بن عاشور فيقترب من الطوفي في إطلاق قطعية المصالح، وظنية غيرها كالقياس؛ فتقدم المصلحة عنده مطلقا. والصحيح أن المصالح تارة تكون قطعية ومرة ظنية، وكذا القياس تارة يكون قطعيا وأخرى يكون ظنيا.

Interest is the pole of the millstone of the Sharia. Its orbit is upon it, and its destination is to it. From it is the beginning of the ruling and to its end. With it, rulings are built and descriptions are determined. Judgment is magnified by its greatness, and weakened by its weakness. It is the tool of the diligent person, his supply, and his ammunition when rulings are ambiguous and doubtful. In it, he distinguishes between the different things, even if their forms are similar, and in it he brings together the differences, even if their appearances differ, and builds upon them new developments and calamities when texts are lacking or lost, interests and rulings mix and overlap, and since three great imams were concerned with interest, with its conditions, rooted and revealed, they are: Al-Tufi, Al-Shatibi, Al-Zahir bin Ashour paid attention to the interest and its conditions. This study came to highlight their original interest-based impact with a historical, analytical, and evaluative reading of their interest-based product, showing the impact of the interest-related conditions on it.
ISSN: 1658-6662

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.