تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > السياسة الجزائية في معالجة الب...>الوصف

السياسة الجزائية في معالجة البيانات الشخصية

المصدر: مجلة جامعة البعث سلسلة العلوم القانونية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: حسن، أيهم أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج46, ع11
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1446
الصفحات: 85 - 148
ISSN: 1022-467X
رقم MD: 1538905
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الجرائم الإلكترونية | الأمن المعلوماتي | المعلومات الشخصية | القانون الجزائي
كلمات المؤلف المفتاحية:
البيانات الشخصية | المعالجة | الجمع غير المشروع | إفشاء البيانات
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن ما أفرزته الثورة الرقمية وتكنولوجيا المعلومات من وسائل حديثة سواء لاقتراف الجريمة أو التواصل بين البشرية أو حتى لتحقيق النفع أو الضرر العام ...... الخ، لم تجعل البيانات الشخصية بمنأى عن التأثر بها، فخلقت صورا حديثة للإفصاح عن هوية الإنسان الحقيقة غير الرموز التقليدية القائمة على الاسم والعنوان والهاتف ...... الخ، فاتخذت من عناوينه الإلكترونية وبصمة عينه وإصبعه رمزاً للدلالة على هذه الهوية. هذا التطور الذي لم يقف عند حدود الرموز للدلالة على الهوية، بل تعداه إلى مراحل المعالجة لهذه البيانات من حفظ إلى نسخ إلى تداول إلى نشرها إلى محوها .... الخ وهي المرحلة الأكثر خطورة والتي يتم فيها إما احترام هذه البيانات وصيانتها أو المساس بها وانتهاكها، لذلك كان لزاما على المشرعين مواكبة ما يجري في هذه المرحلة من سلوكيات، والتصدي لها حرصا على حق الإنسان في كرامته ووجوده أولا وفي بياناته الشخصية ثانياً.

Les moyens modernes produits par la révolution numérique et les technologies de l'information, que ce soit pour commettre un crime, communiquer entre les humains, ou même pour obtenir un bénéfice ou un préjudice public... etc., n'ont pas mis les données personnelles à l'abri d'en être affectées et ont créé des images modernes pour révéler la véritable identité d'une personne sans symboles traditionnels basés sur le nom, l'adresse, le téléphone, etc., j'ai donc pris ses adresses électroniques, son empreinte oculaire et son doigt comme symbole pour indiquer cette identité. Cette évolution ne s'est pas arrêtée aux frontières des symboles indiquant l'identité, mais a dépassé les étapes de traitement de ces données, de la conservation à la copie en passant par la diffusion à la publication jusqu'à l'effacement... etc. C'est l'étape la plus dangereuse dans laquelle ces données. est soit respecté et préservé, soit compromis et violé. Il était donc nécessaire que les législateurs suivent le comportement qui se produit à ce stade et s'y attaquent par souci du droit de l'homme à sa dignité et à son existence, en premier lieu, et à son droit. les données personnelles en second lieu.
ISSN: 1022-467X

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.