المستخلص: |
وقد قام البحث في مقدمته عرض لأسباب اختياره، ووجوه أهميته، وأهدافه، وتساؤلاته، والدراسات السابقة، ومنهجه، وخطته. وفي المبحث الأول عرض الباحث لمفهوم المبهم ونشأته، ثم عرض في المبحث الثاني لأنواع المبهمات الواردة في القرآن الكريم وأسباب ورودها وطرق معرفتها وتعيينها، وقد أكد البحث في هذا المبحث نفي كل حيز لإعمال العقل والأخذ بالرأي في نطاق هذا العلم. ثم عرض البحث في مبحثه الثالث للمبهمات في السبع الطوال، وذلك على ترتيب سور القرآن الكريم، وختم هذا المبحث ببيان ما فات السيوطي في مفحمات الأقران بحسبانه أجمع ما صنف في هذا العلم، ثم جاءت خاتمة البحث كاشفة عن أهم النتائج التي توصل إليها وأهم توصياته، وأخيرًا استتم البحث بثبت لمراجعه ومصادره.
|