المصدر: | مجلة كلية دار العلوم |
---|---|
الناشر: | جامعة القاهرة - كلية دار العلوم |
المؤلف الرئيسي: | الحفيتي، مريم راشد علي سالم (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | النجار، فكري عبدالمنعم السيد (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع151 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
التاريخ الهجري: | 1445 |
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 1509 - 1549 |
ISSN: |
1110-581X |
رقم MD: | 1544093 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
البنية الأساسية | الجملة الأسمية | المبتدأ | الخبر | الدلالة | سورة يوسف
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هذا البحث يُعنى بدراسة (البنية الأساسية للجملة الاسمية وتجلياتها الدلالية في سورة يوسف)؛ ولتحقيق ذلك؛ سلك الباحثان المنهجين: الوصفي والتحليلي؛ إذ استخرجنا الشواهد القرآنية المتعلقة بالجملة الاسمية أو المبتدأ والخبر، ثم حللناها تحليلا نحويا كاشفا عن التجليات الدلالية الكامنة فيهما. وقد انطلق البحث من إشكالية لخصها السؤال: كيف تحملت البنية الأساسية للجملة الاسمية دلالات الكشف عن مضمون القصة؟ وقد تأزرت هذه الإشكالية مع أهداف البحث وخطته ومنهجه لتحقيق مضمون العنوان. وخلصت الدراسة إلى نتائج؛ أهمها: 1- الجملة الاسمية هي التنفيذ الحي (قولا، وكتابة) لبنيتها الأساسية التجريدية (المبتدأ "المسند إليه"، والخبر "المسند"). ٢- المبتدأ والخبر كالشيء الواحد، ولا يستغنى عن أحدهما ذكرًا أو تقديرًا. 3- دلالة الجملة الاسمية تنتج من اجتماع المبتدأ والخبر في التركيب، لا من أحدهما بمفرده. 4- أظهرت لنا قصة يوسف أن الله لطيف بمن يصطفي من عباده، والعبرة بحسن العواقب. 5- تعددت صور المبتدأ، كما تنوعت أقسام الخبر في سورة يوسف، على مستوى البنية الأساسية للجملة الاسمية، وهذا يدلل على الثراء التركيبي في سورة يوسف. وتوصي الدراسة بتطبيق هذا المنهج على سور القرآن الكريم، والدواوين الشعرية؛ لإظهار دلالات التراكيب العربية من خلال تعانق النحو والدلالة. |
---|---|
ISSN: |
1110-581X |