المصدر: | مجلة العلوم المتقدمة للصحة النفسية والتربية الخاصة |
---|---|
الناشر: | جامعة طنطا - كلية التربية - وحدة النشر العلمي |
المؤلف الرئيسي: | العتيبي، أمل بنت سلطان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج3, ع3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 246 - 275 |
ISSN: |
2974-346X |
رقم MD: | 1548833 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
التنشئة الأسرية | الأسرة | الأمن النفسي
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف هذا البحث إلى معرفة العلاقة بين أساليب التنشئة الأسرية بأبعادها (السواء، الإهمال، القسوة، إثارة الألم النفسي) والأمن النفسي بأبعاده (الأمن النفسي المرتبط بتكوين الفرد ونظرته للمستقبل، الأمن النفسي المرتبط بالحياة العامة والعملية للفرد، الأمن النفسي المرتبط بالحالة المزاجية للفرد، الأمن النفسي المرتبط بالعلاقات الاجتماعية والتفاعل الاجتماعي للفرد). وكذلك معرفة الفروق سواء في أبعاد أساليب التنشئة الأسرية (السواء، الإهمال، القسوة، إثارة الألم النفسي)، وفي الأمن النفسي بأبعاده (الأمن النفسي المرتبط بتكوين الفرد ونظرته للمستقبل، الأمن النفسي المرتبط بالحياة العامة والعملية للفرد، الأمن النفسي المرتبط بالحالة المزاجية للفرد، الأمن النفسي المرتبط بالعلاقات الاجتماعية والتفاعل الاجتماعي للفرد) العائدة لمتغير الجنس (ذكر / أنثى)، وفحص إمكانية التنبؤ بالأمن النفسي من خلال أساليب التنشئة الأسرية. وتكونت عينة البحث من (150) طالبًا من طلبة الرحلة المتوسطة بمدارس المرحلة المتوسطة بمدينة الرياض. واستخدمت الباحثة مقياس الأمن النفسي (الطمأنينة الانفعالية) من إعداد الدكتورة: زينب شقير (٢٠٠٥)، ومقياس أساليب التنشئة الأسرية إعداد الدكتور خالد الصياح (۲۰۱۱). وكشفت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية دالة لدى عينة البحث في أسلوب التنشئة (السواء) مما يعني ارتفاع أسلوب التنشئة (السواء) فيما لا توجد فروق لديهم في كل من أسلوب التنشئة (الإهمال، القسوة، إثارة الألم النفسي) مما يعني أنه كان متوسطا. في حين أنه ظهر وجود فروق ذات دلالة إحصائية لدى العينة في البعد الأول - الأمن النفسي المرتبط بتكوين الفرد ونظرته للمستقبل مما يعني ارتفاع مستوى الأمن النفسي المرتبط بتكوين الفرد ونظرته للمستقبل لدى عينة البحث، فيما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية دالة في البعد الثاني - الأمن النفسي المرتبط بالحياة العامة والعملية للفرد، وفي البعد الرابع - الأمن النفسي المرتبط بالعلاقات الاجتماعية والتفاعل الاجتماعي للفرد وفي الأمن النفسي ككل، مما يعني مما يعني أن الأمن النفسي المرتبط بالحياة العامة والعملية للفرد والأمن النفسي المرتبط بالعلاقات الاجتماعية والتفاعل الاجتماعي للفرد وفي الأمن النفسي ككل لدى عينة البحث كان متوسطاً. بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية لدى عينة البحث في الأمن النفسي المرتبط بالحالة المزاجية للفرد مما دل على انخفاض مستوى الأمن النفسي المرتبط بالحالة المزاجية للفرد لدى العينة. كما وكشفت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائيا في متوسط درجات الأمن النفسي بأبعاده المختلفة (الأمن النفسي المرتبط بتكوين الفرد ونظرته للمستقبل، الأمن النفسي المرتبط بالحياة العامة والعملية للفرد، الأمن النفسي المرتبط بالحالة المزاجية للفرد الأمن النفسي المرتبط بالعلاقات الاجتماعية والتفاعل الاجتماعي للفرد) ترجع لمتغير النوع الاجتماعي (ذكر / أنثى) لصالح مجموعة الإناث. حيث إنه توجد فروق دالة إحصائيا في متوسط درجات أسلوب التنشئة الأسرية (السواء) تحديدًا ترجع لمتغير النوع الاجتماعي (ذكر / أنثى) لصالح درجات مجموعة الإناث، بينما توجد فروق دالة إحصائيا في متوسط درجات أساليب التنشئة الأسرية (الإهمال، القسوة، إثارة الألم النفسي) ترجع لمتغير النوع الاجتماعي (ذكر / أنثى) لصالح مجموعة الذكور. |
---|---|
ISSN: |
2974-346X |