ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحس التراجيدي في رواية جاتسبي العظيم وقصة بيبي لون ري فيزيتد لسكوت فيتزجيرالد

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: الثبيتي، تركي سليم (مؤلف)
المجلد/العدد: ج63
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2011
الشهر: يوليو
الصفحات: 99 - 148
رقم MD: 157572
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: تتطرق هذه الدراسة لعملين مختارين للمؤلف الأمريكي سكون فيتزجيرالد تجري أحداثهما في عشرينيات القرن العشرين في الولايات المتحدة، تقدم هذه الدراسة قراءة نقدية للعملين في ظل نظرية المأساة الجديدة المختلفة في عناصرها ومفاهيمها عن النظرية الأرسطية التراجيدية الكلاسيكية من حيث الأسلوب وطبيعة الحبكة والخصائص. حيث يتم التطرق في هذه الدراسة للتناقض القائم بين الحس التراجيدي في هذين العملين وغياب الحقيقة المطلقة في نقد ما بعد الحداثة وحلول المعاني التي يولدها القراء من النص. يقدم هذا البحث روح المأساة من منظور ما بعد حداثي مستخدماً مصطلحات ما بعد الحداثة في قراءة العملين موضع البحث من حيث شخصيات العملين والبيئة التي يدور فيها الحدث لبيان أن الحس التراجيدي في هذين العملين ليس نتيجة لتغير الظروف الاقتصادية أو الاجتماعية للبطل أو سقوطه، وإنما هو نتيجة لاستحالة ثبات المركز الذي من خلاله يمكن حكم القارئ المعاصر على السلوك البشري لتعدد المعنى واختلاف تفسيره.

In 1966, Jacques Derrida initiated the movement of deeonstruction. He stressed how western philosophy since Plato had been put into question. Structuralism presupposes a ’’centre” of meaning to guarantee being as presence. Western thought has developed terms as being, essence, and consciousness. Derrida refuses these centers and refuses to think outside them. All we can do is refuse to allow either poles in a system to become the centre and guarantor of presence. This is picked up by many American critics who stress how deconstruction occurs when the presence sought for is always unattainable in the past, or in the future. Hence, this paper derives its sense of postmodern tragedy. The tragic sense in many works as "Babylon Revisited” and The Great Gatsby is not due to reversal of fortune, presupposing a fixed centre of consciousness, judgment and evaluation, but the lack of any centre; the continual deconstructive reconstructive swing between two poles when dealing with all aspects in the works. It is this lack of a centre which generates the tragic effect of the works.

وصف العنصر: ملخص لمقال منشور باللغة الإنجليزية

عناصر مشابهة