المستخلص: |
أصبح دور الأسرة في بناء المجتمع وتحصينه ضد التيارات الفكرية الهدامة محط اهتمام متزايد ومضطرد من قبل الباحثين ورجال التربية في جميع مجالات الحياة. المعرفية والثقافية والأخلاقية والاقتصادية وغيرها، لأنهم يرون صلاح أفراد الأسرة هو صلاح للمجتمع، وهذا ينعكس إيجاباً في التنمية البشرية. أن يكون الآباء نماذج طبية وإيجابية تمارس بطريقة مقبولة مع الأسرة كي يقلدها وبتقمصها ويحبها أفرادها، مع تأكدهم أيضاً من خلو بيئتهم الأسرية من أي نماذج سلبية أخرى تجعل من سلوكياتهم غير مقبولة. وتكون أرضاً خصبة لتمارس فيها تيارات العولمة لتحقق مراميها وأهدافها، والتي لا تخدم المجتمع وتطلعاته الحضارية والتنموية على وفق ما يراه ويتمناه. أن يمنح الآباء الثقة عند أطفالهم وينموا الاستقلال لديهم، لينشئوا ذوات سليمة، بإمكانهم أن تستجيب بإيجابية لجميع عوامل التحدي المتأتية من العولمة وما تحمله من توجهات قد لا تخدم تماسك أسرهم ومجتمعاتهم وتطلعاتها المستقبلية.
Today,famly becomes the interest of the educational scientists because of its role in developing the society and in all the fields . and Parents have to be good models and appositive exercise in an acceptable manner with the family in order to be imitated by and loved by its members , while also being sure of their family environment free from any other negative patterns of behavior make it unacceptable . and the formation of fertile ground to practice the currents of globalization to achieve the goals and objectives, and which does not serve the community and their aspirations and cultural development according to what he saw as he wishes. And Parents have to give confidence to children and grow independence to establish sound persons , it can respond positively to all the factors derived from the challenge of globalization, and their directions may not serve the cohesion of their families and their communities and their aspirations for the future .
|