ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إعلان إتفاقيتي بحرة وحده وأبعاده السياسية في مبايعة الملك عبدالعزيز بالملك في مكة المكرمة (1344هـ - 1925م )

المصدر: المجلة العلمية لجامعة الملك فيصل - العلوم الإنسانية والإدارية
الناشر: جامعة الملك فيصل
المؤلف الرئيسي: آل عمر، سعيد بن عمر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 6 عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2005
التاريخ الهجري: 1426
الصفحات: 193 - 228
ISSN: 1319-6944
رقم MD: 28016
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

75

حفظ في:
LEADER 06787nam a22002057a 4500
001 0082116
044 |b السعودية 
100 |9 146898  |a آل عمر، سعيد بن عمر  |e مؤلف 
245 |a إعلان إتفاقيتي بحرة وحده وأبعاده السياسية في مبايعة الملك عبدالعزيز بالملك في مكة المكرمة (1344هـ - 1925م )  
260 |b جامعة الملك فيصل  |c 2005  |g    |m 1426 
300 |a 193 - 228  
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يناقش هذا البحث بالدراسة والتحليل موضوع الأبعاد السياسية لإعلان اتفاقيتي بحره وحده الحدوديتين الموقعة بين مكة وجدة في أم القرون قرب بحره سنة 1344ه/1925م بين الملك عبد العزيز من جهة وبين الأردن والعراق من جهة أخرى أثناء حصار جدة والذي وقعته بالنيابة عنهما بريطانيا عندما كان البلدين تحت الانتداب البريطاني مع مفوضين من حكومة البلدين. فبالرغم أن هاتين الاتفاقيتين حدوديتين في الأساس. إلا أنهما انعكست بضلالها على القضية الساخنة في الحجاز. وهو حصار الشريف على ابن الحسين وحكومته في جدة. وهي تلفظ أنفسها الأخيرة. فما أن أنفض المجتمعون بعد التوقيع على الاتفاقيتين حتى حرص الملك عبد العزيز على إعلانها على الملا. ليتم تناقل أخبارها. فكان لإعلان هاتين الاتفاقيتين الموقعة في يومين متتالين 14-15 ربيع الثاني 1344ه الموافق 1-2 نوفمبر 1925م. دوره المؤثر على الشريف على والبقية الباقية التي كانت تؤيده. عندما أصابهم الخور وأضطر الشريف على خلال شهر من الإعلان إلى طلب الصلح والتنازل عن حكم الحجاز والمغادرة إلى العراق. وهو ما كان يسعى الملك عبد العزيز إلى تحقيقه. عند ذلك طلب أعيان الحجاز من الملك عبد العزيز بعد دخوله جده. أن يعطيهم الحرية للتشاور فيما بينهم، لتقرير مصير الحجاز والأماكن المقدسة، وليقرروا هم مصير بلادهم. فأجابهم سلطان نجد لطلبهم وفاء بوعده في حرية تامة. وأمام رغبة أهل الحجاز الجامعة للوحدة والخروج بالبلاد من موقف الحرب، وبعد أن عاشروا الملك عبد العزيز واحتكوا به عن قرب، بعيدا عن الدعاية والإعلام المضاد، أقبلوا ولسان حالهم يقول نحن أهل مكة أدري بشعابها. ونحن أهل الأماكن المقدسة، ونعيش بين ظهرانيها وهذا هو المؤمن المؤتمن على الأماكن المقدسة وأبنائها، الرافع للواء تطبيق الشريعة الإسلامية قولا وعمل، وأجمعوا رأيهم الأعيان. وهم نخبة من أعيان جدة قدرتهم بعض المصادر بعشرون شخصية وثلاثون آخرون من أعيان مكة. أجمعوا على البيعة للملك عبد العزيز ملك على العرش وراعيا للأماكن المقدسة في بيعة خاصة وقبل (رحمه الله) البيعة. ثم كانت البيعة العامة عند البيت العتيق بمكة المكرمة، بيعة بالملك وبيعة بتحمل مسؤولية صون ورعاية الأماكن المقدسة وأم القري مكة المكرمة. ليصبح لقب المؤسس بعد تلك البيعة سلطان نجد وملك الحجاز وملحقاتها. ومن الله سبحانه وتعالى على هذه البلاد بالخيرات بإكتشاف النفط فغدت مكة المكرمة والمدينة المنورة بما فيها الأماكن المقدسة محل عناية قادة هذه البلاد منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز عمرانا، توسعة وتطويرا، لتصبح مفخرة لكل من ينتمي إلى هذه البلاد.  |b This paper investigates the political dimensions of the declaration of Bahra and Hidda border agreements in Um Al-quroun near Bahra in the year 1344Hijra 1925A between King Abdulaziz and Jordan and Iraq signed on their behalf by the mandate power, Great Britain. The two originally border agreements influenced the political events in Hijaz, namely the besiege of Al- Shareef Ali bin Al-Husein and his government in Makkah. Upon signing these two agreements on 14 and 15 Rabi’ Al-Thani 1344H, 1 and 2 November 1925A.D., King Abdulaziz rushed to announce this event to the public, which demoralized Al-Shareef Ali bin Al-Husein and his followers. Within a month, King Ali bin Al-Husein requested a peace agreement and surrendered the ruling of Hijaz to King Abdulaziz, and left for Iraq. The dignitaries of Jeddah and Makkah requested time for consultation. Then they decided to give King Abdulaziz the Bai’a (support to be king). This private Bai’a came first and then came the public Bai’a, the Bai’a of the people of Jeddah and Makkah. This brought the holly mosques in Makkah and Madina under the custody of King Abdulaziz, who together with his successors later used the revenue of the newly discovered oil to build and develop the two holly cities to the benefit of Saudi Arabia, all Muslims and the Arab world at large. 
653 |a الاصلاح الاداري   |a مكة   |a عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ,ملك السعودية   |a السعودية   |a الاصلاح الديني   |a تطوير المسجد الحرام   |a الدستور   |a الفتاوى الشرعية   |a العقيدة الاسلامية   |a التوحيد   |a الحج 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 إدارة الأعمال  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Business  |c 005  |e Scientific Journal of King Faisal University - Humanities and Management Sciences  |f Al-Migalat al-ilmayat li-Gamiat al-Malik Faisal  |l 999  |m  مج 6 عدد خاص  |o 0185  |s المجلة العلمية لجامعة الملك فيصل - العلوم الإنسانية والإدارية  |v 006  |x 1319-6944 
856 |u 0185-006-999-005.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a EcoLink 
995 |a HumanIndex 
999 |c 28016  |d 28016 

عناصر مشابهة