المستخلص: |
تعد العلاقات التي تربط بين الفاتيكان وإسرائيل ومن قبلها العلاقات مع الدين اليهودي واحدة من النقاط الفارقة في التاريخ وذلك لارتباط هذه العلاقة بجملة من المحددات التي لا يمكن معها فصل ما هو ديني عما هو سياسي، ولعل القاعدة التي وضعها البابوات السابقين في تحديد العلاقة مع إسرائيل قد فسحت المجال أمام البابا بنديكت السادس عشر والذي تولى البابوية في العام 2005 لوضع بصمته في مسارات العلاقة ولقد تم في ثنايا البحث تبيان أهم مسارات العلاقات بين الفاتيكان وإسرائيل في عهده وكذلك الموقف من القدس والذي لعبه فيه البابا منذ أن كان مشرفاً على الجهاز الإداري للفاتيكان دوراً بارزاً وفاعلاً.
The topic area of that's research dealing with relations between Vatican and State of Israel during region of Pope Benedict XVI which started his pontification since 2005, already as his German origin, many circles in Israel argued about past relation with Nazi Youth association, yet the new Pope changed that's store type by declared his wish to develop relations with Jewish religion and Israel as state, also he condemned the Holocaust, and visited Israel so he make the relations with Israel as one of most important relations which Vatican make its with other states.
|