ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ثورة الأمير عبدالقادر الجزائري...>الوصف

ثورة الأمير عبدالقادر الجزائري - 1832- 1847 - وموقف مراكش المغرب منها

العنوان بلغة أخرى: Morocco Attitude Towards The Revolution of Amir Abdul Qader Al Jazaeri - 1832 - 1847
المصدر: مجلة العلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البحرين - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الحاتم، موسى غضبان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 11
محكمة: نعم
الدولة: البحرين
التاريخ الميلادي: 2005
الصفحات: 48 - 99
ISSN: 1985-8647
رقم MD: 3170
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الثورة الجزائرية | الجزائر | الدولة العثمانية | الاحتلال الفرنسي | عبدالقادر الجزائري | المغرب | التجارة الدولية | المعارك الحربية | المعاهدات | المقاومة الجزائرية | القبائل العربية | الخطط الحربية | اتفاقية طنجة | السياسات الاستعمارية | الحرب النظامية | حروب الابادة | عبدالرحمن بن هاشم | الوثائق التاريخية | الحدود المغربية الجزائرية | الوزير محمد بن ادريس
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: عانت الجزائر كثيراً من ويلات الاحتلال الفرنسي منذ أن قدمت الحملة الفرنسية هذه البلاد في يونيو سنة 1830م أثناء حكم الدايات التابع اسمياً للدولة العثمانية وسقوط العاصمة في يوليو من العام نفسه، حيث ظهرت أولى بدايات المقاومة الشعبية الجزائرية للفرنسيين، وقد قاد الأمير عبد القادر الجزائري هذه المقاومة قرابة خمسة عشر عاماً استطاع خلالها أن يوحد الجزائريين تحت رايته، وأن يجبر الفرنسيين على توقيع الهدنة معه 28/2/1834 م ليحصل على اعتراف فرنسا بحكم الكثير من المناطق. واعتباراً من سنة 1839م بدأت حرب الإبادة للثورة الجزائرية، وبدأت الهزيمة تحل بالأمير عبدالقادر بعد أن أعلن الحرب على الفرنسيين في 23/10/1839م عندما أصبح ( بيجو) حاكماً عاماً للجزائر، فسقطت آخر الحاميات التابعة له في سنة ١٨٤٢ م واضطر إلى الالتجاء إلى مراكش لتبدأ في تلك المرحلة عملية إحياء العلاقات بين مراكش (المغرب) والأمير عبدالقادر داخل إطار الأخوة الإسلامية، وأخوة الجوار والتاريخ بين الطرفين، وقد أمد سلطان مراكش الجزائريين بالمساعدة في مواجهة الفرنسيين فتحمل إثر ذلك الكثير من المصاعب، حتى حلت الهزيمة بالمغرب في سنة 1844م، وعقدت معاهدة طنجة في سبتمبر من العام نفسه، وقد أثرت هذه الهزيمة في المغرب بشكل عام، وفي المقاومة الجزائرية وأميرها عبدالقادر الذي فضل التسليم للفرنسيين، في 1847م، وظل أسيراً حتى سنة 1852م، حيث رحل إلى دمشق وتوفي فيها سنة 1883 م.

Algeria suffered a lot from the agonies of the French occupation since the start of the French Champaign on this Country in June 1830 during the ruling of the Dayats, who were apparently under the ruling of the Automan State, and the Conquer of the Capital in July o the same year. Since that time the Algerian resistance started against the French, led by Amir Abdul Qader Al-Jaza’eri for about 15 years during which he led his people under unified command and to oblige France to sign a truce on 28.2.1834. But in 1839 the eradication war started against the Algeran Revolution and also the bad stage for the Amir Abdul Qader Al-Jaza’eri when he declared war against the French on 23.10.1839. When the last domains were conquered he resorted to Morocco to start the stage of relations between Morocco and the Amir within the Frame of Islamic brotherhood. Sultan of Morocco supplied and supported of the same year. The above defeat hardly affected the Algerian resistance and Amir Abdul Qader Al-Jaza’eri who surrendered to the Frinch in 1847 and remained captive till 1852 when he was sent in exile to Damascus and died there in 1883.
ISSN: 1985-8647

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.