ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحرية عند سبينوزا...>الوصف

الحرية عند سبينوزا

المصدر: مجلة القادسية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة القادسية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: نعمة، مهند علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 13, ع 3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2010
الشهر: ايلول
الصفحات: 213 - 225
ISSN: 1991-7805
رقم MD: 326901
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
سبينوزا، بندكتس دي، ت 1677 | التراجم | الحرية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: 1- سبينوزا هو من انبل الفلاسفة ولقد تخطاه بعضهم في الجانب العقلي ولكنه اعلاهم في الجانب الأخلاقي ونتيجة طبيعته اعتبر اثناء حياته والى قرن من الزمان بعد مماته شراً مروعاً. 2- رسالته هي ثورة على الأوضاع الثقافية والسياسية وتطبيق لإحكام العقل في مجال الدين والسياسة في عصره وفي كل عصر. 3- امن بالحرية في كافة مظاهرها وكان مفكراً حراً دافع عن حرية الرأي وحرية الأديان ونقد كل حكومة لا تسير على هذا المسار. 4- وجه انظار الناس إلى اتجاه الأديان ومراكز الضعف في بعض التفاسير للتوراة وكذلك الإنجيل وما فيه من تناقضات. 5- شدد على اثر التعصب الديني والتطرف، ونحن اليوم شهدنا أنواع من التعصب الديني والتطرف وتكفير أحدنا الأخر وقتل الأبرياء من عامة المسلمين بأسم دين معين أو طائفة أو مذهب وهذا لا يجوز لأن الأديان كلها من الله تبارك وتعالى، فأفكارة جاءث مناهضة لكل أنواع الحروب الدينية والتعصب. 6- إن سبينوزا لم يكن من الممكن ان يساند فكرة قيام الدولة الصهيونية على ارض فلسطين بل كان حليفاً أن يناضل ضد فكرة قيام أية دولة على أساس ديني ولو كان قد عايش فترة ظهور الفكرة الصهيونية وقيام إسرائيل حالياً لوقف بكل قوة في صف الرافضين لها. ٧- أما من الجانب الأخلاقي فالطبيعة عند سبينوزا خالية من القيم البشرية وان الخير والشر لا وجود لهما إلا في ذهننا وليست له دلاله ميتافيزيقية. 8- يرى سبينوزا إن الناس كانوا في (حالة الطبيعة) قبل نشأة المجتمع يعيشون في فوضى لا ينظمهم قانون ولا يسودهم نظام، إلا بعد أن تعاقدوا والتعاقد هو تنازل الأفراد عن بعض حقوقهم لهيئة حاكمة في المجتمع الذي ينظمه القانون المدني استهدافاً لخير أعظم ويتم هذا التنازل للهيئة الحاكمة التى ينبغي على الأفراد طاعتها والا لما أمكن قيام الدولة. 9- لكي يرقى التنظيم السياسي يجب ان يتوافر له التفكير الصحيح الحر أما الديكتاتورية فهي ألد أعداء الحرية الفكرية والسياسية. وإن النظام الديمقراطي هو الذي يكفل للفرد اكبر قدر ممكن الحرية. 10- إن الإنسان الحر سيد نفسه وليس خادم احد والتحرر من الجهل والتعصب والحقد والحكمة تؤدي إلى الأناة وهكذا تجد الإنسان المتحرر حقاً لا يحب لنفسه إلا ما يحب لبقية الجنس البشري. 11- إن من أهم واجبات الدولة هي حماية الأفراد وحرياتهم الفكرية والدينية وهي المعيار لصلاحية الحكومة والنظام الإجتماعي وكل سلطة تعنى بحماية للمواطنين وممتلكاتهم سلطة شرعية وعلى الأفراد أن يدينوا لها بالولاء لأنها توفر لهم الظروف لممارسة الحرية وتحقيق السعادة. 12- أنكر سبينوزا الحرية الإنسانية انكاراً تاماً وقال عنها بأنها وهم باطل وأثر من أثار الجهل بالأسباب الحقيقية وإن الإنسان لا ينفرد ولا ينفصل عن الجبرية المماثلة في الكون فحياة الإنسان ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالله عز وجل.

(1) Spinoza was one of the noble philosophers even if there were the best one in the mind side but he was the highest on the ethical side and as are result for his nature he considered during his life and for a century after his death was evil. (2). His letter was a revolution upon the political and thoughtful sides and imposing the judje of the mind on the political and religion sides at his time. (3). He believed in all the kinds of the freedom and he was high brow and he defended the free speech and religions freedom . (4). He also excited the people towards their religion and the deficiencies in some of the Bible express. (5). He attacked the religious fanaticism . Today we are witness many kinds of a religious fanaticism therefore we shall not accusing or addressing other with a theism and Godlessness , killing each other in the name of special sect, religion or a group because all the religion or from our God . So Spinoza's ideas refused the religious fanalicim and he suffered from his religion the Judaism then they excluded him because of his thoughts about his religion. (6). If he witness the establishment of the Judaism country in Palestine he faced with all his power this idea and refused any country establishment depended upon religious . (7). From the ethical side the nature for Spinoza is empty from good and evil and there no place for them exempt in our minds. (8). So the first duty of the state is to procted the citizens and their properties . This depends on the existence of the government possessing the power and capability to maintain and keep peace and imposing penalities to limit and control human tendency to unsocial acts and shall give the individuals the freedom of belief, work think and also shall ensure the free speech and defending their opinions by sound reasons not by fraud or violence . So inordert to evolves the political organization it should be depends on free though while the dectaroc system is the enemy for the political and though full freedom and it is over ride all the kinds of freedom especially free though therefore. .(9) Spinoza saw that the people in the nature stat living untidy and disorganized state and there is no law above them. But after their deals between the citizens give some of their rights for the government in society which organized by the law and all the citizens should obey this state or there is no state . (10).The person is free and he is the master of him self so the freedom and fanaticism this reach us to wisdom and the free person likes for the others what he like him self. (11). The state which prodect citizens and their properties and reinforce their freedom it is openly a perfect authorities and every body shall obey and respect it . The free organization give the citizens freedom and they don’t afraid from controlling of the unbelivables orders so if many people shares in the state that will reduce the unbelievable desire in the judge . (12).Spenoza refused the humanity freedom and he said it was shadow and it was the ignorance of the real reasons and persons life contacted with his god .
ISSN: 1991-7805

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.