المصدر: | مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية |
---|---|
الناشر: | جامعة القادسية - كلية التربية |
المؤلف الرئيسي: | عدنان، سعيد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج 8, ع 1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2009
|
الصفحات: | 5 - 12 |
ISSN: |
1992-1144 |
رقم MD: | 329379 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | EduSearch, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هذه صفحات أردت بها أن أقف عند أديب ناقد، زاول الأدب انشاءً مبدعاً كما زاوله نقداً قوي القسمات، وكان في ذلك كله يرتاد الجديد في الرؤى والأشكال، ولا ينفصل عنده النزوع نحو التجديد عن المجتمع، ذلك أن للأدب رسالةً في الاستنارة ينبغي أن يضطلع بها، وأن له هدفاً بعيداً موضعه المجتمع ينبغي أن يسعى إليه. عاش لويس عوض بين طرفي القرن العشرين، ولد في سنة ١٩١٤ ومات في سنة ١٩٩٠ فشهد ما اصطرع في هذا القرن من أحداث وما نشأ فيه من تحولات، وكان لأحداث القرن وتحولاته أن تنفذ إلى أدبه والى نقده. وقد جاء نقده في جانب منه اجتلاءً لما استكن في أعماق النصوص الأدبية واستخفى في طياتها. From these pages, I aim to stop at a critic literate who had practised literature as a creative writer as well as an unequalled critic. In all that he used every masterpiece in images and forms. Yet he never separated himself, while seeking modernity, from his society because he was fully aware that literature has its own massage of illumination, and because he had a distant objective the center of which is society Which he endeavored to serve. Lewis Awadh as he was known among the literari, gathered between the two ends of the 20th century. He was born in 1914 and breathed the last in 1990. Consequently, all the events and the transformations of this century had penetrated into his literature to rest finally on the bed of the depths of his literary texts and hid pleasantly in their layers. |
---|---|
ISSN: |
1992-1144 |