ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأدلة القرآنية على توقيفية ال...>مارك

الأدلة القرآنية على توقيفية اللغة الانسانية

المصدر: مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية
الناشر: جامعة القادسية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: حنون، عايد جدوع (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hanoon, Ayda Jadooa
المجلد/العدد: مج 8, ع 1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2009
الصفحات: 123 - 130
ISSN: 1992-1144
رقم MD: 330304
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch, AraBase
مواضيع:
آدم عليه السلام | اللغة الانسانية | القرآن الكريم | الأدلة القرآنية | توقيفية اللغة | علماء اللغة | الألفاظ اللغوية | دلالات الألفاظ | نشأة اللغة
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 09187nam a22002057a 4500
001 0912261
044 |b العراق 
100 |a حنون، عايد جدوع  |g Hanoon, Ayda Jadooa  |q Hanoun, Ayed Jaddoua  |e مؤلف  |9 217272 
245 |a الأدلة القرآنية على توقيفية اللغة الانسانية  
260 |b جامعة القادسية - كلية التربية  |c 2009 
300 |a 123 - 130  
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a لقد شغلت بداية نشأة اللغة الأولى عند الإنسان إهتمام الدارسين منذ أقدم الأزمنة، لكنهم لم يجمعوا على رأي قاطع فيها، بل ذهبوا مذاهب، مختلفة بنيت أغلبها على التخمين والظن. ولو أحتكم أصحاب تلك النظريات إلى القرآن الكريم، وتأملوا آياته لاتفقت أفكارهم، بوصفه المنبع الأول لكل العلوم، قال تعالى: ( هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ) ، فمن يتأمل في قصة خلق آدم (عليه السلام) يتبن له أن اللغة الإنسانية توقيف وإلهام من عند الله عز وجل لا تواضع وإصطلاح. كما يذهب إلى ذلك بعض اللغويين والمفسرين. \ واقتضت طبيعة البحث أن يقسم على فصلين، سبقتهما توطئة ذكرت فيها السبب الذي دفعني إلى كتابة هذا البحث. ناقشت في الفصل الأول منهما النظريات التي قيلت في نشأة اللغة الأسبانية، وقسمته على قسمين: القسم الأول: الإنسان هو الذي وضع لغته بنفسه، وهو مذهب أهل الإصطلاح والمواضعة، ومحاكاة أصوات الطبيعة، والنظريات الاجتماعية الأخر. وعزوت أسباب إخفاق تلك النظريات إلى بنائها على الحدس والتخمين والظن دون الإعتماد على أدلة مقنعة. \ القسم الثاني: تلقى الإنسان اللغة من الله سبحانه وتعالى. وصاحب هذه النظرية ابن فارس اللغوي (ت 395هـ)، واستند ابن فارس في نظريته إلى قوله تعالى: ( وَعَلَّمَ آَدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ) (2)، لكن الضعف تخلل هذا النظرية في جوانب مختلفة، إذ قصر التوقيف على لغة العرب دون غيرها من اللغات من غير أن يأتي بدليل يسند ما يذهب إليه، وجعل كل الألفاظ الدالة على الأسماء والصفات ... الخ توقيفاً من عند الله عز وجل نافياً التواضع والإصطلاح وغير ذلك من النظريات الأُخر نفياً مطلقاً. \ الفصل الثاني: ذكرت فيه الأدلة القرآنية على توقيفية اللغة الإنسانية، وهذه الأدلة متمثلة في قصة خلق آدم (عليه السلام) ، وقسمته على ثلاثة أقسام هي: \ القسم الأول: ذكرت فيه آراء اللغويين والمفسرين في قوله تعالى: ( وَعَلَّمَ آَدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ) ، وأشرت إلى إختلافاتهم في: \ 1-\ كيفية التوقيف. \ 2-\ الأسماء التي علمها الله عز وجل آدم (عليه السلام). \ 3-\ عدد اللغات التي وقع عليها التوقيف. \ وخلصت من ذلك إلى أن الله عز وجل علم آدم (عليه السلام) معاني أسماء جميع المسميات، وبألفاظ لا نعرفها نحن، واللغة التي تعلمها آدم (عليه السلام) هي اللغة الأم التي تفرعت منها كل اللغات الإنسانية البائدة والباقية. \ \ القسم الثاني: ذكرت فيه أن الملائكة كانوا يتخاطبون بلغة يستعملونها فيما بينهم، وبها خاطبهم الله سبحانه وتعالى حينما أراد أن يخلق آدم (عليه السلام)، وأردت من ذلك أن أشير إلى أن تلك اللغة كانت أضيق من اللغة التي علمها الله سبحانه وتعالى آدم (عليه السلام) مستنداً إلى آية من الذكر الحكيم، محاولاً من ذلك بيان قيمة اللغة الإنسانية الأولى. \ القسم الثالث: أردت أن أقول فيه: إن الإنسان في قوله تعالى:(خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ ) ، هو آدم (عليه السلام)، والمراد بالبيان: المنطق والكلام، أي: اللغة متمثلة في معانيها وألفاظها، وليس بألفاظها فحسب. والله أعلم.  |b the beginning of the emergence of the first language at the human have taken the learner's care since past times They didn`t agree unanimously on a sharp opinion in it But they went on different ways on guess. If the owners of those theories resorted to the Quran and contemplated its signs that their ideas agreed by the prescription of the first spring to all the sciences. God says "This book does not leave a minor and no great except it counted it". Who contemplates Adam's creation story (peace be upon him) for him becomes clear that the human language is descending from Allah the Exalted the Majestic and it is not from the human creation as some of the linguists and the interpreters say. The study nature of this research required dividing it into two chapters that an introduction preceded it mentioned in it the reason that pushed me to write this research. I discussed the first chapter the theories the were said in the emergence of the humad language and its division into two parts: first part؛ The human is the one that made his language himself and he is the people doctrine of term and the agreement, the simulation of the nature sounds and the other social theories. I attributed the reasons of those theories failure to their building based on the intuition without the dependence on convincing evidences. Second part: The human received the language from Allah Glory be to Him and associated this theory to the linguist Ibn Faris (395 A.H.), he leaned in his theory as God says "He taught Adam the names all". But the weakness interposed this theory in different sides since descending from Allah is limited on the Arabs language exclusively. Without he brings an evidence that supports what it goes to. He made all of the words referring to the names and the qualities descending from Allah the Exalted the Majestic denies modest and term and other theories A denial absolutely. Chapter two: I mentioned the Qur`anic evidences on descending from Allah of the human language and these evidences appearing on Adam's story (peace be upon him), it is divided to three parts: First part: I mentioned the opinion of the linguists and the interpreters as God says "He taught Adam the names all", and mentioned to the differences in: 1-How descending from Allah. 2-Names that Allah the Exalted the Majestic taught to Adam (peace be upon him). 3-Number of languages that descending from Allah. I concluded that Allah the Exalted the Majestic taught Adam (peace be upon him) the meanings of all names by words that we don't know, and the language who Adam (peace be upon him) learned is the mother tongue from which all bygone human languages and the remaining ones ramified. Second part: I mentioned that the angels were talking by a language they use it between them and by it that Allah the Exalted the Majestic addressed when he want to create Adam (peace be upon him), I want to mention that This language was narrower than the language that Allah the Exalted the Majestic taught to Adam (peace be upon him) leaning on a verse from the Holy Quran, trying to statement the value of the first human language. Third part: I want to say that hta human in God says (create the human and taught him the logic) is Adam (peace be upon him), The desired of logic is the language represented in its meanings and its words and is not by its words only. 
653 |a آدم عليه السلام   |a اللغة الانسانية   |a القرآن الكريم   |a الأدلة القرآنية   |a توقيفية اللغة   |a علماء اللغة   |a الألفاظ اللغوية  |a دلالات الألفاظ   |a نشأة اللغة  
773 |4 الادب  |4 التربية والتعليم  |6 Literature  |6 Education & Educational Research  |c 009  |e Journal of Al-Qadisiya in Arts and Educational Sciense  |f Maǧallaẗ al-qādisiyyaẗ  |l 001  |m  مج 8, ع 1  |o 0961  |s مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية  |v 008  |x 1992-1144 
856 |u 0961-008-001-009.pdf 
930 |d n  |p y  |q y 
995 |a EduSearch 
995 |a AraBase 
999 |c 330304  |d 330304 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.