المستخلص: |
أعطت مصر إهتمام خاصا لصناعة النقل بصفة عامة والنقل البري بصفة خاصة ضمانا لسيادتها الاقتصادية، والسياسية وتعزيزا لتجارتها الداخلية والخارجية، وعلي الرغم من ذلك لازالت مساهمة أسطول النقل البرى الوطني في خدمة التجارة الخارجية متدنية ودون الطموحات، لما تواجهه الشركات العاملة في مجال النقل البري من صعوبات كبيرة من أهمها قدم الوحدات، وارتفاع أسعار الشاحنات، والقيود الجمركية، وشدة المنافسة، ومن ثم عدم القدرة علي إثبات وجودها علي الساحة الدولية. وتطوير قطاع النقل البري مهم جدا للدولة لتحقيق التنمية الشاملة ومواكبة التطورات العالمية باعتباره الوحدة الأساسية لنقل التجارة والعامل المشترك في أي عملية للنقل متعدد الوسائط. وكان لتلك التطورات السريعة التي حدثت عالميا أثر كبيرا وواضحا علي صناعة النقل البري فإمتدت إلي كافة
The Egyptian Rood transport fleet suffers from a number of difficulties that face similar (individual, private) companies in the same field. These difficulties mainly lie in the old vehicles being used, high purchase prices, duties and customs regulations and fierce competition as well as badly serviced motorways. As a result, the national transport fleet can not compete with international standards. In order to achieve the desired improvements, the government has to develop the transport sector, in line with international qualification. This is accomplished by constructing modern motorways according to international specifications e.g. the international coastal road.
|