ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تطوير المباني السكنية بمدينة إ...>مارك

تطوير المباني السكنية بمدينة إب : مدخل للارتقاء بالبيئة العمرانية

المصدر: مجلة الباحث الجامعي
الناشر: جامعة أب
المؤلف الرئيسي: القادري، عبدالناصر عبدالله سالم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 25
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2010
الشهر: يونيو
الصفحات: 391 - 414
ISSN: 2079-5068
رقم MD: 340261
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink, AraBase, EduSearch
مواضيع:
التصميم المعماري | اليمن | إب | المباني السكنية | التخطيط العمراني | الهوية الثقافية | ملكية الاراضي | التوسع العمراني
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04271nam a22002177a 4500
001 0214216
044 |b اليمن 
100 |9 155294  |a القادري، عبدالناصر عبدالله سالم  |e مؤلف 
245 |a تطوير المباني السكنية بمدينة إب : مدخل للارتقاء بالبيئة العمرانية 
260 |b جامعة أب  |c 2010  |g يونيو 
300 |a 391 - 414 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a في إطار مساهمة البحث العلمي في تطوير الحياة الاجتماعية وتطوير البيئة الحضارية لمدننا وخاصة مدينة إب، لما تتمتع به من مزايا وإمكانيات تؤهلها حتى تؤدي دوراً مهماً، باعتبارها عاصمة سياحية لليمن، بينما تفتقر المدينة إلى أبسط المقومات التخطيطية، بسبب التسارع في عمليات البناء والهجرة من الريف إلى المدينة وما يترتب عنه من زيادة الحاجة الى بناء المباني السكنية في ظل غياب القوانين والتشريعات والوعي الاجتماعي الذي ينظم تلك العملية، مما أسهم في عشوائية التخطيط وقلة المسطحات الخضراء، وغياب الطابع المعماري للمدينة. \ يقدم البحث محاولة متواضعة لتصور منهجي يتم من خلالها وضع مجموعة من المقترحات والضوابط والاشتراطات البنائية تؤخذ بعين الاعتبار أثناء التخطيط ومنح تراخيص المباني السكنية باعتبارها الكتل الأكثر سيطرة في النسيج العمراني للمدينة ويمكن أن تسهم تلك الاشتراطات من الحد من تدهور الطابع المعماري والجمالي للمدينة إضافة إلى ذلك فإن البحث يقدم جهداً في حل مشاكل الاحتياج المتزايد، لإسكان ذوي الدخل المحدود ووضع الخطط والحلول التي من شأنها مواكبة التسارع العمراني الكبير، ومراعاة الخصائص الطبيعية والثقافية لمدينة إب، إذ يقدم البحث دراسة تايبولوجية (Typology) للمباني السكنية خلال فترات زمنية متنوعة قد أثرت على مجمل نواحي الحياة الثقافية والاقتصادية والسياسية ومن ضمنها تأثيراتها على النمط المعماري للمباني السكنية وعليه تم دراسة المباني السكنية التقليدية والمباني السكنية في فترة ما بعد ثورة 26 سبتمبر وأخيراً المباني السكنية في فترة ما بعد قيام الوحدة اليمنية وحرب الخليج الثانية وذلك من خلال دراستها وتحليلها واستخلاص إيجابيتها وسلبياتها على مستوى تصميم الوحدة أو على مستوى التخطيط الحضري، ووضع التصورات والحلول والخطط التي يجب القيام بها لتطوير المباني السكنية الحديثة بحيث تحقق الاقتصاد في الكلفة وتحافظ على الطابع المعماري والهوية الثقافية لمدينة إب ويضع البحث مجموعة من النتائج والتوصيات التي تحقق ذلك الهدف من خلال ثلاثة مستويات وهي مستوى التخطيط العمراني ومستوى تكنولوجية البناء ومستوى تصميم الوحدة السكنية. 
653 |a التصميم المعماري  |a اليمن   |a إب  |a المباني السكنية  |a التخطيط العمراني  |a الهوية الثقافية  |a ملكية الاراضي  |a التوسع العمراني 
773 |c 013  |e The University Researcher  |l 025  |m ع 25  |o 0998  |s مجلة الباحث الجامعي  |v 000  |x 2079-5068 
856 |u 0998-000-025-013.pdf 
930 |d n  |p y  |q y 
995 |a EcoLink 
995 |a AraBase 
995 |a EduSearch 
999 |c 340261  |d 340261 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.