ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تراجيديا اغتصاب فاطيما : تراجيديا فى سياسات الفصل بين الجنسين

المصدر: حوليات آداب عين شمس
الناشر: جامعة عين شمس - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: خطاب، راندا (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 40
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2012
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 447 - 460
DOI: 10.21608/aafu.2012.6088
ISSN: 1110-7227
رقم MD: 356660
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
LEADER 06104nam a22002297a 4500
001 0215473
024 |3 10.21608/aafu.2012.6088 
044 |b مصر 
100 |9 219612  |a خطاب، راندا  |e مؤلف 
245 |a تراجيديا اغتصاب فاطيما : تراجيديا فى سياسات الفصل بين الجنسين  
260 |b جامعة عين شمس - كلية الآداب  |c 2012  |g سبتمبر 
300 |a 447 - 460 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
500 |a 1 - ملخص لبحث منشور باللغة الانجليزية  
520 |a تقع أحداث تراجيديا "نبيه سواري" اغتصاب فاطيما (1976) في عام 1950 بقرية "كيسي مس مس " بسيراليون لتقدم الإيدييوليجات الافريقية المتنوعة والتقاليد القبائلية والديانات المختلفة والاسطورية والثقافة الأهلية التي تهمش النساء في مجتمع دكوري مهيمن. ان اغتصاب فاطيما ذات الخمسة عشر عام علي يد زوج والدتها وعمها – كاضحية للحصول على سلطة الزعامة – يؤديها ويصدمها جسدياً وسيكولوجياً: سارقاً لصوتها، ماحياً لشخصيتها وكيانها. بما انها شخصت على أنها قد سحرت، ففرض عليها المشاركة الجماعية والاحتفالية في طقوس الحداد والسح والزواج لكي تؤكد دورها المنسوب اليها كأنثي وعروس بكر، ولكنها تفشل وتموت. \ اما تيني فهي المراءة المنتقمة والواصية وهي اخت "ماكالاي" (زوجة الزعيم الذي قتلها عمداً هي وابنتها لكي يحمي نفسه)، تيني تتحرر من النظام الدكوري بتحديها "للتصنيف النسائي" مؤكدة لزوجها المغتصب انها "ليست أنثي" فان تحضيرها لأرواح الأجداد وطقوس العبادة واحتفالية الاضحية والاراقة على قبر "ماكلاي"، يعيد هيكلة منصبها ووضعها وسلطتها على العالم الدكوري والموضوعي من خلال اكتسابها لما هو خارق للطبيعة. تشبها فماكلاي تعيد مكانتها بقوة كشبح متحدث يطارد الزعيم حتي الجنون والموت. وأخيراً "فاطيما" تحصل على قوة خارقة للطبيعة كجثة في كفن تداهم وتضرب عمها المغتصب حتي الموت. ان الهلاك يقع على الجماعة عندما يقتل الزعيم عمداً نسوة أهله. ان بطلات "سواري" التي لم تعد مهمشة تقوت من خلال الموت والقوة الخارقة للطبيعة في عالم لا تستطيع الدوكورية ان تعمل فيه أو تديره. \ ان "سواري" يكشف التقاليد الافريقية والعبادات والعادات والاعتقادات والاساطير والفولكلور الذي يشكل شخصية افريقيا التي مجازاً تهمشها عن بقية العالم. ان القارة المظلمة تظل مثل نسائها مكفنة بالظلام والبدائية والخرافة بينما تدق الطبول وتولول النساء معلنة النهاية التراجيدية لفاطيما وافريقيا. \ \   |b Set in 1950s Kissy Mess-Mess village in Sierra Lionne, Nabie Swaray's tragedy, The Rape of Fatimah (1976), demonstrates Africa's diverse ideologies, tribal traditions, religious multiplicity and mythical, indigenous culture that marginalize women in a dominant patriarchal community. Fifteen year old Fatimah's rape, by her step-father and uncle, as a sacrifice to attain chief- power, traumatically scars her physically and psychologically, depersonalizing her, robbing her of 'voice' and being. Diagnosed as bewitched, she is forced to participate in communal ceremonial practices of ritualism, mourning, witchcraft and marriage, to reaffirm her ascribed feminine role as a virgin bride, but fails and dies. \ Nene, woman avenger and guardian, is sister of Makalay, ( Chief's wife whom he murdered with their daughter ,to protect himself), breaks free from the 'male order' by challenging "the categorization of womanhood", asserting to her rapist husband that she is "not a woman". Her conjuring of ancestral spirits, her worship ritual, sacrificial ceremony and libations poured at Makalay's grave, reassert her position and authority over patriarchy and the empirical world, through the supernatural. Similarly Makalay is powerfully repositioned as a 'voiced' ghost haunting Chief, driving him to insanity and death. Finally Fatimah gains supernatural power as a dead body in a coffin, knocking down her rapist uncle to his death. Calamity befalls the whole community when Chief murders his women clan. No longer marginalized, Swaray's heroines are empowered through death and the supernatural, in a world where patriarchy cannot function. \ Swaray unearths African traditions, cult, customs, beliefs, legends and folklore as part of its generic character that allegorically marginalizes Africa from the rest of the world. "The dark continent" remains, like its women, shrouded in darkness, primitivism, and superstition as the dull tabule and the wailing women strike the end note of the tragedy of Fatimah and of Africa. \  
653 |a العادات والتقاليد   |a جرائم الاغتصاب  |a الاغتصاب الجنسى   |a حقوق المرأة   |a المشكلات الاجتماعية   |a سيراليون   |a افريقيا   |a مستخلصات الابحاث  
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 017  |e Annals of the Faculty of Arts  |f Ḥawliyyat Ādāb ’Āīn Šāms  |l 002  |m  مج 40  |o 0673  |s حوليات آداب عين شمس  |v 040  |x 1110-7227 
856 |u 0673-040-002-017.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 356660  |d 356660